الصفحه ٢١٥ :
بلغه قول رسول الله صلىاللهعليهوآله لعمار : تقتلك الفئة
الباغية ، فقال لعمرو : ونحن الفئة
الصفحه ١٦٣ : وولده ، ثمّ مرّ براعي غنم فبعث إليه يستسقيه فحلب له ما في
ضروعها وأكفأ ما في إنائه في إناء رسول الله
الصفحه ١٠ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لأعطين اللواء
غداً رجلاً يحبّ الله ورسوله ويحبّه الله ورسوله
الصفحه ١٧٧ :
فانتهى إلى الحجب ، فقال جبرئيل : تقدّم يا رسول الله ليس لي أن أجوز هذا المكان ،
ولو دنوت أنملة لاحترقت
الصفحه ٢٥٥ :
وميكائيل وحملة العرش
، وجميع الملائكة الله المقربين ، وأنبياء الله المرسلين ، وأنا صاحب الشفاعة
الصفحه ١٩٩ : من مسألة قوم
موسى لموسى؟.
وأضاف في القول قائلاً : وذلك أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآله
كان قاعداً
الصفحه ١٩٨ : ؟!
(يَعْنُونَنِى).
قوله عليهالسلام
: «وَلَقَدْ
كُنْتُ مَعَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ لَمّٰا أَتٰاهُ
الصفحه ٢٧٠ :
، من أيّ قبيلة كان ، ومن عادى الله فلا تواله كائناً من كان ، من أيّ قبيلة كان.
فقلت له : يابن رسول الله
الصفحه ١٨ :
وأنّك رسول الله صلىاللهعليهوآله هذا مالي فاحكم فيه
بما أنزل الله (١).
وفي الكافي عن الباقر
الصفحه ٢١٦ : أَيَّتُهَا
الشَّجَرَةُ إِنْ كُنْتِ تُؤْمِنِينَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِ وَتَعْلَمِينَ
أَنِّى رَسُولُ
الصفحه ١٥٨ : علي عليهالسلام كان فراش رسول الله صلىاللهعليهوآله عباءة ، وكانت
مرفقته (٢)
أدم حشوها ليف. فثنيت
الصفحه ٢٦٩ : ، ومن عصاه فهو عدوه وإن
كان من لحمته وأقربائه ، ولقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
ذات يوم لبضعته كما
الصفحه ٢١٢ :
وهل كنت إلّا بشراً
رسولاً؟ لا يلزمني إلّا إقامة حجّة الله التي أعطاني ، وليس لي أن آمر على ربّي
الصفحه ١٩٠ :
جبرئيل وميكائيل كان مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
وهو مع الأئمة عليهمالسلام
، وهو من الملكوت
الصفحه ١١٨ : تعالى : «إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً» (٢).
ومنه بمعنى حين كما قال الله : «وَادَّكَرَ بَعْدَ