الصفحه ١٩٧ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
وَلَقَدْ
كُنْتُ مَعَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
الصفحه ٦٠ : له رسول الله صلىاللهعليهوآله
: من كنت مولاه فعليّ مولاه؟. فقالوا : لا ، فاعترفوا بذلك ، وهم جمهور
الصفحه ٢٥٤ : الرُّسُلُ»
(٥) وقوله : «مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ
أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن رَّسُولَ اللَّهِ
الصفحه ٢٢١ : لكفىٰ «لِمَن
كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ»
(٥).
ولرسول الله كما تقدّم معاجز
الصفحه ٩٨ : أبوطالب : لقد كنت كثيراً ما أسمع منه إذا ذهب من الليل كلاماً
يعجبني ، وكنّا لا نسمّي على الطعام ، ولا على
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآله
: سلوا الله لي الوسيلة. قالوا : يا رسول الله وما الوسيلة؟ قال : أعلى درجة في
الجنّة لا ينالها إلّا
الصفحه ٢٠٣ : » (١)
يعني قل لهم : أنا في البشريّة مثلكم ، ولكن ربّي خصّني بالنبوّة دونكم ، كما يخصّ
بعض البشر بالفنا
الصفحه ٢٧١ : بني عبدالمطلّب إنّي رسول الله إليكم ، وإنّي
شفيق عليكم ، وإنّ لي عملي ، ولكلّ رجل منكم عمله ، لا
الصفحه ٢١٩ :
فقام إليه ركانة
يصارعه ، فلمّا بطش به رسول الله صلىاللهعليهوآله
أضجعه ، وهو لا يملك من نفسه
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآله فإنّ أوّل من سماّه
بذلك كان هو الله سبحانه عزّوجلّ كما يدلّ عليه حديث عرض الأشباح لآدم عليهالسلام
الصفحه ١٨٧ : الله صلىاللهعليهوآله فقال له : يابن أخي
، إنّ قومك قد جاؤوني فقالوا لي كذا وكذا فأبو عليّ وعلى نفسك
الصفحه ٢٦٥ : لحمزة : من
أنت؟.
فقال : أنا حمزة بن عبدالمطلب أسد الله
وأسد رسوله ، وقال له شيبة : لقد لقيت أسد الحلفا
الصفحه ٣٦ : عليهالسلام بها تهامة أو نجد أو
البوادي الّتي كانوا يسكنونها ، ولقد كان الفقر والجهل والمرض ، أشباحاً مرعبة
الصفحه ٢٥١ :
وقال الطريحي : ومحمّد إسم رسول الله صلىاللهعليهوآله في القرآن ، سمّى به
لأنّ الله وملائكته
الصفحه ٣٠٣ : مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن رَّسُولَ
اللَّهِ
٦٨
٤٠
مَّا
كَانَ