الصفحه ٢٦٤ : علي بن إبراهيم القمي في تفسيره : نظر
عتبة إلى أخيه شيبة ، ونظر إلى إبنه الوليد ، فقال : قم يا بني فقام
الصفحه ٢٧٠ : تناله بمعصيته ، فبئس ما زعمت! فقال
له زيد : أنا أخوك وإبن أبيك. فقال له أبوالحسن عليهالسلام
: أنت أخى
الصفحه ٢٦ : له إبناً وهو عزير ، وحكى الله عنهم «وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ
اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى
الصفحه ٢١ : وهيبة
وما جاهل في قومه مثل عالم
وقال إبن قتيبة : كان أميّة بن أبي
الصّلت : قد
الصفحه ١٥٠ :
قوله عليهالسلام
: «عُرِضَتْ
عَلَيْهِ الدُّنْيٰا فَأَبىٰ أَنْ يَقْبَلَهٰا»
أخرجه الصدوق في عيون
الصفحه ٧٣ : : ج ١ ، ص ١٧١ ـ ١٧٢ ، ونقله
إبن كثير في البداية والنهاية : ج ٢ ، ص ٢٥٧.
الصفحه ١١١ :
ومن هاشم في سواد طرفها
أخرجه البيهقي في دلائل النبّوة : عن
إبن عبّاس ، قال : قال رسول الله
الصفحه ٢١٧ : في
تفسيره : ج ١ ، ص ١٤٢ ـ ١٤٣ ، ح ١٣ ، والفرات الكوفي في تفسيره : ص ١٨٨ ، ح ٢٣٩ / ٢١.
٣ ـ أخرجه إبن
الصفحه ٢٨ : وأنقذها من الجهالة إختار الله سبحانه لقاءه وذلك في الليلتين
بقيتا من صفر ، وهو إبن ثلاث وستّين سنة. ولقد
الصفحه ٧٤ : ، فلا تصل الأذهان إليها.
وقال إبن أبي الحديد لاينال مساعيهم
ومآثرهم ولا يباريهم أحد ، وقد روي في
الصفحه ٧٥ : ، ح ٤١ ، و ٤٢ ، والترمذي في سننه : ج ٢ ، ص ٣٨١ ،
ح ٥٠٧ ، والنسائي في سننه : ج ٣ ، ص ١٩١ ، وإبن ماجة في
الصفحه ١١ : سبّ
عليّاً فقد سبّني (٢).
وقال إبن عبد ربّه في العقد الفريد في
عنوان أخبار معاوية : ولمّا مات الحسن
الصفحه ١٦ : عليهالسلام
كان إسمه كذلك (١).
وقال إبن فارس سمّي نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوآله محمّداً : لكثرة
خصاله
الصفحه ٣٩ : : ج ١ ، ص ٢٤٩ ، والخوارزمي في المناقب : ص ١٢٣ ،
والهيثمى في مجمع الزوائد : ج ٦ ، ص ٢٣ ، وإبن شهراشوب في مناقبه
الصفحه ٨٢ : تأملت قليلاً في أشعار أبي طالب في
مدائح النبيّ صلىاللهعليهوآله
وجدت أن ذلك الشيخ المبجّل كيف يصف إبن