الصفحه ١٦٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن تسمّيهم بأسمائهم وأمصارهم فلقد ذابت قلوبنا من كلامك
فقال : اسمعوا
الصفحه ٢٩٦ : صاعِقَةُ الْعَذابِ الْهُونِ) (١) وهو السيف إذا قام القائم وقوله : (فَقالَ لَهُمْ رَسُولُ اللهِ) وهو النبي
الصفحه ١٠ : تعدهنّ واحدة بعد واحدة وتصف ثيابهنّ
وحليهنّ ، فسررن بذلك وحمدن الله تعالى على حسن العاقبة وقلن لها : كيف
الصفحه ١٣٨ : المدينة ويخربونها ويهدمون القبر
الشريف وتروث بغالهم في مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ويخرج العسكر
الصفحه ٢٧٥ :
يا رسول الله لقد
عرفت هذا من أهل الكتابين؟
قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : يا سلمان فهل علمت من
الصفحه ٢٤٤ : إمام الحقّ(٣).
وفيه : عنه عليهالسلام : كأنّي بالقائم على نجف الكوفة ، وقد لبس درع رسول الله ،
فينتقض
الصفحه ١٦٨ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فيلحقونه بالمدينة فإذا أحسّ بهم يرجع إلى مكّة فلا يزالون
على ذلك
الصفحه ٧٩ :
الشجرة. فأذكرني والله ما كان ، فقلت قد كان ذلك يا سيدي ، قال : والمرة الاخرى
حين خرجت من دمشق تريد مصرا
الصفحه ١٢٧ : أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوالِدَيْنِ
وَالْأَقْرَبِينَ) (١) يا ابن مسعود يتفاضلون بأحسابهم وأموالهم يقول الله تعالى
الصفحه ٢٤٧ : رسول الله ولم لا يحمل جارية؟
قال : لأنّه ليس
له قعر وإنّ ما ترون من البحار خلجان ذلك البحر ، جعله
الصفحه ٣١٢ :
وها هو ملعون له
الخزي والخسر
وقد كان مغلول
اليدين من الذي
لإطعامه إيّاه
الصفحه ١٢٩ : ولم نر رخاء فقال أبو جعفر عليهالسلام : يا ثابت إنّ الله تعالى وقّت هذا الأمر في السبعين وكان
، فلمّا
الصفحه ١٤ : أبوك لك وجعلك مع
هؤلاء النصّاب وكيف اتّفق لزوجك مخالفة أهله حتّى رفضهم؟ فقالت : يا أيّها المقرئ
إنّ له
الصفحه ١٢٦ : وخنازير ، قال : فبكى رسول الله وبكينا لبكائه وقلنا : يا
رسول الله : ما يبكيك؟ فقال : رحمة للأشقياء يقول
الصفحه ١٦٦ : البلخ حسن ورجل من المداغة صدقه ورجل من قم يعقوب
وأربعة وعشرون من الطالقان وهم الذين ذكرهم رسول الله فقال