الصفحه ٢٥٥ : أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قالُوا أتَتَّخِذُنا هُزُواً) إلى قوله : (فَقُلْنا اضْرِبُوهُ
بِبَعْضِها
الصفحه ٢٦٨ : الليلة فجمعت رماده في مكان فأمر ميكائيل
فنادى جرجيس فقام حيّا سويّا بإذن الله فانطلق جرجيس إلى الملك وهو
الصفحه ٣٠٤ : يقوم القائم في عالمه حتّى يموت؟ قال : تسع عشرة سنة من يوم قيامه إلى موته ،
قال : قلت : فيكون بعد موته
الصفحه ٦٨ : وأنت تعمل به ، وقال : وانظر إلى هذه الكتب وكلّما تحتاج إليه خذه فذهبت معه
إلى بيت كتبه فأعطاني أوّل ما
الصفحه ١٠٠ :
وضعفاء الناس
فيسيرون إلى النخيلة بأعلام هدى فيكون مجمع الناس جميعا في الأرض كلّها بالفاروق ،
فيقتل
الصفحه ١١٤ : اليوم كمثل ورق لا شوك فيه إلى أربعين
ومائة سنة ثمّ يأتي من بعد ذلك شوك وورق إلى مائتي سنة ثمّ يأتي من
الصفحه ١٤٢ : : إنّهما لا يعلمان إلّا ظاهره وإنّه إلى
الآن مقفل فحله لي ، والإمام علي عليهالسلام ورث علم الحروف من
الصفحه ١٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في النصيحة وافرها وأغاص بحار الضلالة وغامرها وأنار أعلام
الهداية ومنابرها ومحا بمعجزات القرآن دعوة
الصفحه ٢٥١ : إلى بلادهم ففعلت ذلك ثمّ أقبلت لا ألقى أحدا من الحجبة إلّا قال :ما فعلت بالجارية
فأخبرتهم بالذي قال
الصفحه ٢٦٤ : بإذن الله تبارك وتعالى ، فلمّا كان من الغد أتاها فقال لها :
انطلقي معي إلى قبره فانطلقا حتّى أتيا قبره
الصفحه ٢٧٨ : ، لا سبيل إلى الأوّل لاستلزامه الكفر فتعيّن الثاني ، ولمّا لم يحصل فيما
مضى تعيّن أن يكون إنجاز هذا
الصفحه ٢٨٠ :
قريش يحييهما الله
تعالى عند قيام القائم من آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم في آخر الزمان فينتقم
الصفحه ٥١ :
المجلسي رحمهالله في أوّل البحار : إنّه كتاب معتبر ولكن لم يتيسّر لنا أصله
وما بأيدينا إنّما هو
الصفحه ١٠٤ : ، ينصر الله أهل بيته على الضلال
فلا ترفع لهم راية إلى يوم القيامة (٨).
وفيه سئل الصادق عليهالسلام عن
الصفحه ١١٥ : وطالت
آمالهم وقصرت آجالهم وهم يطمعون في مجاورة مولاهم ولا يصلون إلى ذلك إلّا بالعمل
ولا يتمّ العمل إلّا