الصفحه ٢٩٢ : ذلِكَ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ) (٩) عن القمّي والبحار والعوالم وانّ الذين ظلموا آل محمّد
الصفحه ١٢ :
وجهها وقائل يقول
: قد أذهب الله عنك العمى فقومي إلى زوجك أبي علي فلا تقصّري في خدمته. ففتحت
عينيها
الصفحه ٢٠٦ :
من خراسان يملكون
التبريز ويؤمرون الأمير ويضطرب العراق بهم والعجب كل العجب من الأربعين إلى
الخمسين
الصفحه ٢٤٤ : ومن أوصيائي فنوديت يا محمّد أوصياؤك المكتوبون على ساق عرشي فنظرت وأنا بين
يدي ربّي جل جلاله إلى ساق
الصفحه ٢٧٧ :
هم آل محمّد ،
العابدون هم شيعتنا (١).
وعن البحار
والعوالم أخبر الله تعالى نبيّه في كتابه ما يصيب
الصفحه ٣٠٢ :
__________________
(١) مختصر البصائر :
٢٧ ، والبحار : ٥٣ / ٤٢ ح ١٢.
(٢) سورة آل عمران :
٨١.
(٣) سورة النور : ٥٥.
الصفحه ١١ : الثياب
تقطيعا وتنتيفا يتبرّكون فيها وكساني الناس من ثيابهم ورحت إلى البيت وليس بي أثر
الفالج وبعثت إلى
الصفحه ٩٨ :
ولا يقتل منهم عبد
إلّا أدّى ثمنه دية مسلمة إلى أهلها ولا يقتل قتيل إلّا قضى عنه دينه وألحق عياله
الصفحه ٢٩٣ : قالَ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ) (٧) في البحار قال : أي الثاني (أَساطِيرُ
الصفحه ٤٣ :
حيث دخلت الروضة
المقدّسة إلى الآن وأقسم عليك بحقّ صاحب القرآن تخبرني بما جرى عليك في تلك الليلة
من
الصفحه ٩١ :
في مواضعها ،
فاستيقظ عبد المطّلب فأجابه أن يأتيني في النوم فإن يكن من ربّي فهو أحبّ إليّ وإن
يكن
الصفحه ٢٥٢ :
حتّى أعلم أنّك قائم آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم أم لا ، فإن كنت أنت رابطتك وإن لم تكن أنت سرت في
الصفحه ٢٦٣ : ؟ فتركه فعاد
إلى قبره (٢).
الخبر
الثاني : في البحار أنّ
فتية من أولاد ملوك بني إسرائيل كانوا متعبّدين
الصفحه ٢٦٥ :
توقد علينا يوم
القيامة ، قال : فما قلتم؟ وما قيل لكم؟ قال : قلنا ردّنا إلى الدنيا فنزهد فيها ،
قيل
الصفحه ١٤ : شديدة واحتاجوا إلى الناس واشتد عليهم الناس ، فلمّا كان سنة عشرين وسبعمائة
هجرية في ليلة من لياليها بعد