الصفحه ٩٦ : بشرية من ماء ، فقيل : ما معنا
ماء ، فقام إليه رجل من الأنصار وسقاه شربة من لبن فشربه فقال : هكذا عهد
الصفحه ١٦٠ :
خمسا وأربعين ، وإنّ صاحب هذا أقرب عهدا باللبن منّي ، وأخفّ على ظهر الدابة(٣).
بيان : أقرب عهدا
باللبن
الصفحه ١٦٨ :
لشيعتنا والاثنين لبني امية والثلاثاء لشيعتهم والأربعاء لبني العبّاس والخميس
لشيعتهم والجمعة للمسلمين عيد
الصفحه ١٧٩ :
آخر زادك من
الدنيا شربة لبن تشربه.
فقال جندل :
وجدناه في التوراة وفي كتب الأنبياء : إيليا وشبر
الصفحه ٣٤٧ : وتمر إلى جانبه
أشبه التمور بتمرنا ، وبجانب التمر لبن فقلت في نفسي عليل وسمك وتمر ولبن فصاح بي
: يا عيسى
الصفحه ٨ : .
(٥)
الذريعة : ٣ / ٤٣ ، نقباء البشر : ٤ / ١٤٤٢.
(٦)
طبع في ايران ولبنان مرات عدة جميعها لم تكن مصححة ولا
الصفحه ٩٥ : ذلك على رضا الله ورضاك؟ قال : نعم على رضا الله ورضاي ،
ويكون آخر زادك من الدنيا شربة من لبن تشربه
الصفحه ٩٧ : يسوقها من
خلفها حتّى تأتي دار سعد بن همام عند مسجدهم ، فلا تدع دارا لبني امية إلّا
أحرقتها وأهلها ، ولا
الصفحه ١١٦ : الأسود كان قد نزل من
السماء أشدّ بياضا من اللبن فسوّدته خطايا بني آدم.
وقد رواه الترمذي
وصحّحه
الصفحه ١١٩ : النبوّة ، والمن هو ما كان ينزل من
الطل على الأشجار لبني إسرائيل في بريته فارو أعطيه حصاة بيضاء. اختلف
الصفحه ٢٤٥ : كفاء ولحقه أداء (١).
وفي البحار عن
محمد بن الحنفية في حديث : إنّ لبني فلان ملكا مؤجّلا حتّى إذا
الصفحه ٢٥٤ : جملة ما قبضت من الأرواح؟ قال : لا. فعند ذلك قال
لبنيه (٢) : (يا بَنِيَّ اذْهَبُوا
فَتَحَسَّسُوا مِنْ
الصفحه ٣٢٦ : اللبن الذي ينقع
فيه التمر ثمّ يماث.
الصفحه ٤٢٥ : الكوفة بالماء واللبن دائما فمن كان جائعا شبع ومن كان عطشان روي (٢).
الخامسة
والأربعون : معه حجر موسى