الصفحه ٣٧٦ : محمّد في الأوّل ، وكانت توقيعات
إمام العصر تخرج على يدي عثمان بن سعيد وابنه أبي جعفر محمد ابن عثمان إلى
الصفحه ٤٠٦ : : إن كان ما
بهم حادثا جازت شهادتهم وإن كان ولادة لم تجز.
وسأل : هل للرجل
أن يتزوّج ابنة امرأته
الصفحه ١٦ : : فكلّ من مات وليس له إمام فميتته
ميتة جاهلية؟ قال : نعم(٥).
وفيه عن ابن أبي
يعفور قال : سألت أبا عبد
الصفحه ٤١ : أعلم به منّا. قال : ثمّ دعا ابنه محمدا ، قال :
يا بني ، قال : لبّيك يا سيدي. قال : إذا كان غدا فاغد إلى
الصفحه ٥١ : : سألت أبا جعفر عليهالسلام : أكان عيسى ابن مريم حين تكلّم في المهد حجّة الله على
أهل زمانه؟ فقال : كان
الصفحه ٦٦ :
علي وإلى ابنه
الحسن وإلى ابنه محمد الهادي المهدي اثنا عشر إماما ، حجج الله على خلقه وأمناؤه
على
الصفحه ١٠٢ : الْقَدْرِ) (٨) وعنده الحسن والحسين فقال الحسنان : يا أبتا كأن بها فيك
من حلاوة ، قال له : يا ابن رسول الله
الصفحه ١٢٣ :
الثاني في الآية
الاولى من يوحنا ، وليس بشيء ، لأنّ قوله : ربّ الجنود لا يتناول عيسى ابن مريم
لأنّه
الصفحه ١٥٢ : المستور بن غيلان :
يا رسول الله من إمام الناس يومئذ؟ قال : المهدي من ولدي ، ابن أربعين سنة ، كأنّ
وجهه
الصفحه ١٥٣ : هذه الامّة وهما ابناك ، ومنّا مهدي هذه الامّة الذي يصلّي خلفه عيسى ابن
مريم عليهالسلام ، ثمّ ضرب على
الصفحه ١٥٦ : ، ويمكن أن يكون أبي مصحّف ابني كما هو الظاهر.
وفيه عنه صلىاللهعليهوآله : المهدي من عترتي ومن ولد
الصفحه ١٧١ : عن ابن
أبي يعفور قال : دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام وعنده نفر من أصحابه فقال لي : يا ابن أبي
الصفحه ١٧٣ : عزوجل : ارفع رأسك ، فرفعت رأسي فإذا أنا بأنوار علي وفاطمة
والحسن والحسين وعلي ابن الحسين ومحمد بن علي
الصفحه ١٧٥ : (١).
وفي الخصال وعمدة
ابن بطريق وأعلام الورى عن صحاح أهل السنّة عن جابر بن سمرة : جئت مع أبي إلى
المسجد
الصفحه ١٧٦ : ابن مريم فيصلّي خلف
المهدي ، وتشرق الأرض بنور ربّها ويبلغ سلطانه المشرق والمغرب (٤).
وفيه عن فرائد