الصفحه ١٩٨ :
فعددتها فإذا هي اثنا عشر ، فقلت : أسماء من هؤلاء؟ قالت : هذه أسماء الأوصياء ،
أوّلهم ابن عمّي وأحد عشر من
الصفحه ٢١٦ : أبيها ، ثمّ ابنه الإمام زين العابدين ورث من أبيه علم أسرار الحروف ثمّ ابنه الإمام
محمد الباقر
الصفحه ٢٢٨ : قبل ذلك ، ثمّ لما مات
يزيد وقع الاختلاف إلى أن اجتمعوا على عبد الملك بن مروان بعد قتل ابن الزبير ،
ثمّ
الصفحه ٢٧٧ : حواريي عيسى ابن مريم ، أشهد أنّ صاحبكم نبيّ وهو الذي بشّر
به عيسى ابن مريم ، ولقد أردت الوصول إليه فحالت
الصفحه ٢٨٧ : ، وأومأ بيده إلى أبي محمد ابن صاحب هذا الكتاب ، فنظر المسيح إلى
شمعون وقال له : قد أتاك الشرف فصل رحمك إلى
الصفحه ٢٩٢ :
ابن أخي فدعاني
فدخلت عليه فإذا أنا بصبي متحرّك يمشي بين يديه فقلت : سيدي هذا ابن سنتين؟ فتبسّم
الصفحه ٣٠٥ : عليهالسلام ـ إلى أن قال ـ : فالإمام الأوّل علي ابن أبي طالب عليهالسلام. وساق أسامي الأئمّة ، ثمّ قال
الصفحه ٣٠٦ : من الأحاديث في حقّ المهدي ما أخرجه مسلم
وأبو داود والنسائي وابن ماجة والبيهقي وآخرون : المهدي من
الصفحه ٣١٣ : ابن فلان من محلّة كذا بقم تشتمل على خمسين
دينارا لا يحلّ لنا مسّها.
قال : وكيف ذلك؟
قال : لأنّها ثمن
الصفحه ٣١٤ :
سبيلهنّ؟ قلت :
فأخبرني يا ابن مولاي عن معنى الطلاق الذي فوض رسول الله صلىاللهعليهوآله حكمه إلى
الصفحه ٣٢٢ :
، حتّى أنّه عليهالسلام أمرني بإحضاره يوما من الأيّام فقال عليهالسلام : يا ابن مهزيار ائتني بولدي حجّة
الصفحه ٣٤٨ : كان يقول : تجنبوا ابني جعفرا فإنّه منّي بمنزلة نمرود من نوح الذي قال الله
عزوجل فيه : قال نوح (إِنَّ
الصفحه ٣٥٠ : تخرج إلى سرّ من
رأى وتسأل دار ابن الرضا عليهالسلام وعن فلان بن فلان الوكيل ـ وكانت دار ابن الرضا عامرة
الصفحه ٣٥٣ : ابن القاسم ، فقال القاسم لشيخين من مشايخنا المقيمين
معه ، أحدهما يقال له أبو حامد عمران المفلس والآخر
الصفحه ٣٦٧ : أطلب عديلا فلقيني ابن الوجناء ، وكنت قد صرت إليه
وسألته أن يكتري لي فوجدته كارها ، فلمّا لقيني قال لي