الصفحه ٣١٥ :
عليه البهرة ،
فقال ذات يوم : إلهي ما بالى إذا ذكرت أربعا منهم تسلّيت بأسمائهم من همومي وإذا
ذكرت
الصفحه ٣١٩ : على خلقه ، به يدفع البلاء عن أهل الأرض ، وبه ينزل الغيث ، وبه يخرج بركات
الأرض.
قال : فقلت : يا
ابن
الصفحه ٣٧٠ :
وقلت له : ارجع
إلى ما كنت عليه فلا أتعرّضك بعد أبدا ، فأجابني ودموعه تنحدر أنّه لم يبق لي حال
الصفحه ٣٩٥ :
وبالبراءة منه في
جملة من لعن وتبرأ منه ، وكذا كان أبو طاهر محمد بن علي بن بلال والحسين بن منصور
الصفحه ١١٤ : بابا لا يستطيع أحد أن يغلقه
لمحافظتك على كلامي ، وسيذلّ لك الذين يقولون : إنّا يهود وليسوا بيهود
الصفحه ١٢٣ : فيها من كلّ حزب من بني آدم جماعة ، وضيافة الجليل
لم تكن إلّا وليمة عرس ، فلا يصدق عليها.
والمراد بربّ
الصفحه ١٢٩ :
اصرخ الخ ، ضرب من
شديد التأكيد لوجوب وقوعه بلا دلالة لشيء منه على مسيح اليهود الموهوم ، اللهمّ
الصفحه ١٣٤ :
الأبصار ، والعصا
الحديد كناية عن السيف ، فيقاتل من على وجه الأرض من الطوائف بالسيف ويملأ الأرض
الصفحه ١٣٨ :
عليه ، وانهدام
معابدهم وإعدام أصنامهم ، وإنّما يتوجّه النصارى بالطعن على بني إسرائيل لعدم
إيمانهم
الصفحه ١٧٢ : أنّه قال : من علم
أنّه لا إله إلّا أنا وحدي ، وأنّ محمدا عبدي ورسولي ، وأنّ علي بن أبي طالب خليفتي
الصفحه ١٩٧ :
جعلت له وصيّا ،
وإنّي فضّلتك على الأنبياء وفضّلت وصيّك على الأوصياء ، وأكرمتك بشبليك بعده
وبسبطيك
الصفحه ١٩٨ : عليهالسلام أنّ أباه محمد بن علي جمع ولده وفيهم عمّهم زيد بن علي ،
وأخرج اللوح المذكور وفيه ما ذكر (١).
وفيه
الصفحه ٢٠٥ :
المدينة أخرج اللات والعزّى وأحرقهما (١).
وفيه عن علي بن
مهزيار كتبت إلى أبي الحسن أسأله عن الفرج فكتب
الصفحه ٣٠٥ :
رسالة «إحياء
الميت بفضائل أهل البيت» : إنّ من ذرية الحسين بن علي المهدي المبعوث في آخر
الزمان
الصفحه ٣٧١ :
وركنها إلى صدر
المرأة وأوقعها على الأرض وجانب بعض ثيابها وكشف عن بدنها ، فأقامها الشاب وتوجّه
إلى