الصفحه ٥٩ : ، إنّ الله تعالى أنزل (الم ذلِكَ الْكِتابُ) (٥) فقام محمد حتّى ظهر نوره وثبتت كلمته ، وولد يوم ولد وقد
الصفحه ٦٧ : هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلاً أَفَلا
تَذَكَّرُونَ) (٤) في مجمع النورين وملتقى البحرين للشيخ أبي الحسن
الصفحه ١٤٥ : هذه البشارات كلّها
ظاهرة ومنطبقة على الأوّل والثاني ، وائتلافهما شدّة الائتلاف وما سنح منها. وكذا
ما
الصفحه ٣٠٤ : :
عسكري نور دو
چشم عالمست وآدم است
همچه يك مهدي
سپهسالار در عالم كجاست
الصفحه ١٩٥ : بالهواء إلى وقت ما يتحرّك صاحبها
لليقظة ، فإن أذن الله بردّ تلك الروح على صاحبها جذبت تلك الريح الروح
الصفحه ٣٣١ : عليه فدخل جعفر بن علي والشيعة من حوله يقدمهم
السمان والحسن بن قتيل المعتصم المعروف بسلمة ، فلمّا صرنا
الصفحه ٢٢٨ :
وأرجحه ؛ لأنّ في
بعض طرق الحديث : «كلّهم يجتمع عليه الناس» وهو انقيادهم لبيعته ، والذي وقع أنّ
الصفحه ١٩٩ : وهو حيّ (١).
وعنه عليهالسلام : منّا اثنا عشر مهديا أوّلهم أمير المؤمنين علي بن أبي
طالب وآخرهم
الصفحه ٣١٧ :
أشباههما من
الناكثين. قال : ثمّ قام مولانا الحسن بن علي الهادي عليهالسلام إلى الصلاة مع الغلام
الصفحه ٣٥٤ :
الدار ، وأبو حامد
في ناحية ، وأبو جعفر بن جحدر وأنا وجماعة من أهل البلد نبكي إذ اتّكى القاسم على
الصفحه ١٨٦ :
بعدي ؛ أوّلهم علي
بن أبي طالب ثمّ الحسن ثمّ الحسين ثمّ علي بن الحسين ثمّ محمد بن علي المعروف
الصفحه ٥١ : : سألت أبا جعفر عليهالسلام : أكان عيسى ابن مريم حين تكلّم في المهد حجّة الله على
أهل زمانه؟ فقال : كان
الصفحه ٢٦٩ :
الصيد والنزهة ،
فخرج يوما في بعض نزهه فأتى على حيّتين : إحداهما بيضاء كأنها سبيكة فضة والاخرى
سودا
الصفحه ٣٠٣ :
المفترض الطاعة
على جميع الأنام أبو العبّاس أحمد الناصر لدين الله ، أمير المؤمنين وخليفة ربّ
الصفحه ٣١٦ : عليه في لمّ الشعث وسدّ الخلل وإقامة الحدود ، وتسريب
الجيوش لفتح بلاد الكفر ، فكما أشفق على نبوّته أشفق