الصفحه ١٩١ : هارون من موسى إلّا أنّه لا نبي بعدك ، وألقيت محبته في قلبك ،
وجعلته أبا لولديك ، فحقّه بعدك على امتك
الصفحه ١٩٢ :
ولله الحمد على ذلك كما حمده النبيّون ، وكما حمده كلّ شيء قبل وما هو خالقه إلى
يوم القيامة (١).
وفي
الصفحه ٢٠٢ :
جورا وظلما (١).
وفي الكافي عن أبي
عبد الله عليهالسلام : إنّ الله عزوجل أنزل على نبيّه كتابا قبل
الصفحه ٢١٧ : الزمان مع محمّد المهدي عجل الله فرجه ولا يعرفه على الحقيقة إلّا هو رضياللهعنه وقيل : إنّ المهدي عجل
الصفحه ٢٧١ :
صنعاء اليمن. فقلت
له : أنت رأيت علي بن أبي طالب عليهالسلام؟ فقال بيده : نعم ، ففتح عينيه ، وقد
الصفحه ٢٨٥ : أبيه عليهالسلام وبعد وفاته في غيبته الصغرى والكبرى ومعاجزه وسفرائه
وتوقيعاته ، وهو مشتمل على فروع
الصفحه ٢٨٦ : والمغلظة أنّه متى
امتنع من بيعها منه قتلت نفسها ، فما زلت أشاحّه في ثمنها حتّى استقر الأمر فيه
على مقدار ما
الصفحه ٢٩٠ :
بالفضل على ولد
الحسن كما خصّ ولد هارون على ولد موسى وإن كان موسى حجّة على هارون والفضل لولده
إلى
الصفحه ٢٩٩ :
البلاذري حافظ زمانه ، حدثنا (م ح م د) بن الحسن المحجوب إمام عصره ، حدثنا الحسن
بن علي عن أبيه عن جدّه عن
الصفحه ٣١٤ : دمن لله على
الطاعة ، فأيّهنّ عصت الله بعدي بالخروج عليك فأطلق لها في الأزواج وأسقطها من شرف
امومة
الصفحه ٣٢٦ : ،
وقد كان جعفر حمل إلى الخليفة عشرين ألف دينار لمّا توفي الحسن بن علي عليهالسلام فقال له : يا أمير
الصفحه ٣٥٣ : وثوبين ومنديلا ، وكان عنده قميص
خلعه عليه مولانا الرضا أبو الحسن عليهالسلام ، وكان له صديق يقال له عبد
الصفحه ٣٦٣ :
الطريق في ستّين
رجلا فاجتزت عليه وسلّمني الله منه ، فوافيت العسكر ونزلت فوردت عليّ رقعة أن احمل
ما
الصفحه ٣٦٩ : لنا عليه (١).
المعجزة
الحادية والثلاثون : ذكر المحدّث الجليل البارع الفاضل النراقي في خزائنه قال
الصفحه ٣٨٤ : ينتظرون مهديا وليس يضرّ السلطان اعتقاد من يعتقد
إمامتهم إذا أمنوهم على مملكتهم ، وليس كذلك صاحب الزمان