الصفحه ٢٥ :
نوائح ، وقول أمّ
كلثوم : لو صلّيت الليلة داخل الدار وأمرت غيرك يصلّي بالناس فأبى عليها ، وكثر
الصفحه ٤٤ : عليكم ، ما فهمتموه فاحمدوا الله عليه وما جهلتموه فكلوا أمره إلينا وقولوا : أئمتنا أعلم بما
قالوا. قال
الصفحه ٦٢ : التمام ولا كلام ، فإنّه لا يضرّ بالمخالف
فإذا كان العود على جهة البدء كما قال سبحانه (كَما بَدَأَكُمْ
الصفحه ٩٥ : أَرَأَيْتُمْ
إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ) (٢) عن علي بن جعفر عن أخيه موسى
الصفحه ١١٥ :
وفاته إلى ظهور
المهدي عجل الله فرجه ، ومن وفاته إلى قيام الساعة. ولا شكّ في أنّها تدلّ على
جميع
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوآله وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهالسلام ، ويرجع معهم الأبرار والفجّار وتستقلّ لهم المملكة
الصفحه ١٣١ :
شعبا عظيمة لامّة
عظيمة ، وأشباه ذلك كثيرة في كتب الله تعالى ، انتهى (١). وعن الشيخ زين الدين علي
الصفحه ١٣٦ : من قطع عرق الظلم ومحو آثاره
بزمانه مع اتّفاقهم على شيوعه في ذلك الزمان خاصة واجتماعهم على قتل المسيح
الصفحه ١٣٧ : به هو علي بن أبي طالب عليهالسلام فإنّه سيظهر في أوان الظهور عندها ، وتقف الشمس في مركزها
عن المسير
الصفحه ١٤٢ :
وذلك لعصيانهم
بالصاحب.
ثمّ قوله : لا
ينجيهم ذهبهم وفضّتهم يوم غضب الصاحب ، واتّفقوا على أن
الصفحه ١٥٦ : ولد رسول الله ، ومن ولد علي وفاطمة ، والمسيح ليس من النبي صلىاللهعليهوآله ولا من علي وفاطمة ، ولا
الصفحه ١٦٣ :
صخرة لو جمع عليها
كلّ معول بخراسان لم يتهيّأ قلعها ، ثمّ قال في الذي عند الرجل والذي عند الرأس
مثل
الصفحه ١٦٦ : بِكَلِماتٍ) ما هذه الكلمات؟ قال : هي الكلمات التي تلقّاها آدم من
ربّه فتاب عليه ، وهو أنّه قال : يا ربّ بحقّ
الصفحه ١٨٣ :
وأيديهم من
فيئهم صفرات
فسمعه دعبل فقال :
لمن هذا البيت؟ قال : لرجل من خزاعة يقال له دعبل بن علي
الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوآله : الأئمّة بعدي اثنا عشر أوّلهم أنت يا علي ، وآخرهم
القائم الذي يفتح الله على يده مشارق الأرض