الصفحه ٣٦٦ : في نفسي : جرى عند القوم
هذا واستعملت الجهل فرددتها ، ثمّ ندمت بعد ذلك ندامة شديدة وقلت في نفسي : كفرت
الصفحه ١٠١ : (وَنَفْسٍ وَما
سَوَّاها) قال : هو المؤمن المستوي على الخلق ، وقوله (فَأَلْهَمَها فُجُورَها وَتَقْواها) قال
الصفحه ٢٨٧ : الطعام والشراب فضعفت نفسي ودقّ شخصي ومرضت
مرضا شديدا ، فما بقي من مدائن الروم طبيب إلّا أحضره جدّي وسأله
الصفحه ٣٧٥ : وكشف ضرّك ونفّس همّك ، فإنّه لم يلجأ إليه أحد إلّا أصلح
حاله ، ولم يستعن به ضعيف إلّا أعانه ، ولم يستغث
الصفحه ٣٨٣ : رحمهالله : لا علّة تمنع من ظهوره إلّا خوفه على نفسه من القتل (٤) ، لأنّه لو كان غير ذلك لما ساغ له الاستتار
الصفحه ٣٩٣ : رحمهالله : فعدت إلى الشيخ أبي القاسم الحسين بن روح رحمهالله في الغد وأنا أقول في نفسي أتراه ذكر لنا ما ذكر
الصفحه ٣٩٧ : : فوقع في نفسي أنّ ذلك فيمن استحل من مال الناحية درهما
دون من أكل منه غير مستحلّ له ، وقلت في نفسي أيضا
الصفحه ٤٠١ : حجّ عنه وعن نفسه أم يجزيه هدي واحد؟
الجواب : قد يجزيه
هدي واحد وإن لم يفعل فلا بأس.
وهل يجوز للرجل
الصفحه ٢٠ : عليهالسلام فوجدت من نفسي خفة في يوم الجمعة وقلت : لا أعرف شيئا أفضل
من أن أفيض على نفسي من الماء واصلّي خلف
الصفحه ٨٩ : نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفاسِقِينَ) (٤) فإذا كان النبي هكذا فالوصي أعذر
الصفحه ١٢٢ : الكلام ، ووصفه نفسه بالشاهد الأمين بيانا لأنّه لم
يأت إلّا شاهدا لمحمّد صلىاللهعليهوآله ، ثمّ وصف
الصفحه ١٧٦ : لي ربّك؟ فقال صلىاللهعليهوآله : لا يوصف إلّا بما وصف به نفسه ، وكيف يوصف الخالق الذي
تعجز العقول
الصفحه ٢٤٢ : يثبت عليه إلّا من قوي يقينه وصحّت معرفته ، ولم يجد في نفسه
حرجا ممّا قضينا وسلّم لنا أهل البيت
الصفحه ٢٦٩ : ء كأنّها فحمة ، وهما يقتتلان وقد غلبت السوداء على البيضاء فكادت تأتي على
نفسها فأمر الملك بالسوداء فقتلت
الصفحه ٣١٦ :
ثمّ قال مولانا :
يا سعد وحين ادّعى خصمك أنّ رسول الله ما أخرج مع نفسه مختار هذه الامّة إلى الغار