الصفحه ٣٩١ : الوقّاتون ، وأمّا قول من زعم أنّ الحسين لم يقتل فكفر
وتكذيب وضلال. وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى
الصفحه ٢١٦ : الحوادث في الدنيا ، وأمّا المزبور فإنّه أشار
إلى المسطور في الكتب الإلهية والأسرار الفرقانية المنزلة من
الصفحه ٦١ : غير ذلك. ومن كان من أهل الجفر يقدر على تطبيق
الأعداد مع الحوادث الماضية بوجه من الوجوه ولكن الحوادث
الصفحه ١٧٠ : : هلكت وأهلكت أما سمعت أنا وأنت أبا جعفر وهو يقول :
من مات وليس له إمام مات ميتة جاهلية. قلت : بلى لعمري
الصفحه ٣١ :
الدعوة ، وكلّما
أخبر به من الحوادث التي تحدث قبل كونها فذلك بعهد معهود إليه من رسول الله
الصفحه ٢٦٤ : والمطر وسائر الحوادث في معبر الدواب والحيوانات ، أعجب من بقاء من يأكل
ويشرب ويسير كما هو مذهب الإمامية
الصفحه ٤٢ : ء وعويل وضوضاء ورنّة شديدة وهم يقولون : إنّا لله وإنّا إليه راجعون
قد قامت الساعة ووقعت الواقعة وهلك الناس
الصفحه ٢٨٢ : الواقعة العجيبة العظيمة ، فاستعلم عن جمع من المعتمدين فعلم أنّه من معاجز
النبي صلىاللهعليهوآله الامّي
الصفحه ١٠٩ : ذلك ، والحمد لله ربّ
العالمين (٢).
__________________
(١)
الواقعة : ٨.
(٢)
لم أجده في المصادر
الصفحه ١٣٥ : سلطنته ، ولو سلم أنّ المراد به السلطنة الواقعية المعنوية فلم يكن له عقب من
ذريته له سلطنته ، واقتدار
الصفحه ١٣٨ : يحكم بحكم داود (٤) ، أي يحكم في الناس على الواقع كما كان يحكم داود عليهالسلام ، وما ذكر من أنّهم يمشون
الصفحه ١٤١ : (٢) وجنده وهم ثلاثمائة ألف نفر والخسف الواقع بخراسان ، وخراب
كثير من البلدان فيأخذ كل ذي طريق طريقه ولا
الصفحه ٢٢٩ : ، وهم في أقصى المغرب ، ونصارى هذه المملكة أضعاف المسلمين بخلاف الشام
الواقع في بحبوحة بلاد المسلمين. ومن
الصفحه ٤٢٢ : ذلك ما كتب على جدران المدينة الواقعة في برية
الأندلس التي بنيت قبل زمان الإسكندر ، ووجدوها في زمان عبد
الصفحه ٤٣٣ : فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ) (١١).
الثامنة والثلاثون
ومائة : مبلي السرائر ، لأنّه يحكم بالواقع