الصفحه ٣١٤ : نبوّته ؛ لأنّه
ما خلا الأمر فيها من خطيئتين ؛ إمّا أن تكون صلاة موسى فيها جائزة أو غير جائزة ،
فإن كانت
الصفحه ٣٤٥ : : كنّا نحارب من يجيئنا
لخلافهم لنا ، وأمّا إذ وافيت أنت فلا خلاف بيننا وبينك ، ادخل البلدة فدبرها كما
ترى
الصفحه ٣٤٨ : ولد؟ ومن رآه؟ وما الذي خرج إليكم منه؟ وبأيّ شيء نبأكم؟ وأي معجز أتاكم؟أما
والله لقد دفعوا أمير
الصفحه ٣٤٩ :
نزر وجماعة من
الخدم والإماء فقالوا : لا تضربنا فو الله لقد رأينا الأمتعة والذخائر تحمل وتوقر
بها
الصفحه ٣٥٨ : الثواب الجزيل بذلك ، وإن أبوا إلّا المقام على ضلالتهم فخيّرهم بين ثلاث :
إمّا أن يؤدّوا الجزية وهم صاغرون
الصفحه ٣٦٤ : فإنّا قد
وهبناه لها ، وصر إلى بغداد وادفع المال إلى الحاجز وخذ منه ما يعطيك لنفقتك إلى
منزلك ، وأمّا
الصفحه ٣٦٦ : رددناه إليك ، ولا تنتفع به
في طريقك فقد صرفنا عنك ، وأمّا الثوب فخذه لتحرم فيه ، قال : وكتبت في معينين
الصفحه ٣٧١ : وسألته الرضا عنه فقال : أمّا أنا فقد رضيت عنه ، ولكن أين عنّي ذلك القلب
المنكسر والحالة التي كنت فيها
الصفحه ٣٧٣ : إليها أدلت شعرها على جسدها وتستّرت به عنّي وقالت : أيّها الناظر إلى ما
يحرم عليك أما تستحي من الله تعالى
الصفحه ٣٨٣ : تعالى ، وأمّا الحيلولة بينهم وبينه فإنّه ينافي التكليف وينقض
الغرض ، لأنّ الغرض بالتكليف استحقاق الثواب
الصفحه ٣٨٥ :
وأمّا ما روي من
الأخبار من امتحان الشيعة في حال الغيبة ، وصعوبة الأمر عليهم واختيارهم للصبر
عليه
الصفحه ٣٨٩ : كمثله شيء وهو السميع البصير
، وأمّا الأئمّة فإنّهم يسألون الله تعالى فيخلق ويسألونه فيرزق إيجابا
الصفحه ٤٠٩ : والجلود ، وأمّا الأوبار وحدها فحلال ، وقد سئل بعض العلماء عن قول
الصادق عليهالسلام : لا يصلّى في الثعلب
الصفحه ٤١٠ :
الرحيم أمّا بعد سلام الله عليك أيّها الولي المخلص في الدين المخصوص فينا باليقين
، فإنّا نحمد إليك الله
الصفحه ٤٢٤ : عليهالسلام : أما إنّ ذا القرنين قد خيّر بين السحابين فاختار الذلول
وذخر لصاحبكم الصعب. قيل : وما الصعب؟ قال