الصفحه ٢١٧ : خال أسود ، هو من ولد الحسين بن
علي عليهماالسلام. وأمّا الجامعة فهو عبارة عن سفر آدم عليهالسلام وسفر
الصفحه ٢٢١ : في قولكما ، ذلك
رجل منّا.
قال الزهري : أما
أنا فرويته لك عن علي بن الحسين عليهالسلام ، فإن شئت
الصفحه ٢٢٣ : مكة وبيتها ، ولا المدينة ولا أبنيتها (٢).
أقول
: الهينمة صوت خفي.
أهو أهو : أي أما تقولون ألوهية إله
الصفحه ٢٣٠ : المغيرة فكفيتموهم يوم بدر ، وأمّا بنو امية فتمتعوا إلى حين (٥).
وعن الثعلبي في
قوله تعالى : (فَهَلْ
الصفحه ٢٣٤ : على من قبلك من الخلفاء وسرت بغير سيرتهم وخصصت أهل قرابتك بالظلم والجور.
فكتب إليه عمر : أمّا أوّل شأنك
الصفحه ٢٤٢ : أطول
من الاخرى ـ إلى أن قال : وأمّا الاخرى فيطول أمدها حتّى يرجع عن هذا الأمر أكثر
من يقول به ، فلا
الصفحه ٢٤٣ : أبا إسحاق أنت تعجل.
فقلت : إي والله
أعجل ، وما لي لا أعجل وقد بلغت أنا من السن ما قد ترى؟ قال : أما
الصفحه ٢٤٤ : ء للذين لا يؤمنون (٢).
في العوالم عن أبي
عبد الله عليهالسلام : أما إنّه لو قد قام لقال الناس : أنّى
الصفحه ٢٤٥ : : أما والله ليغيبنّ إمامكم سنينا من دهركم ، وليمحصن حتّى
يقال : مات أو قتل وهلك ، بأيّ واد سلك؟ ولتدمعن
الصفحه ٢٤٨ :
ذلك. فقال أبو عبد الله عليهالسلام : أما لو كملت العدّة الموصوفة ثلاثمائة وبضعة عشر كان
الذي تريدون
الصفحه ٢٦٠ :
وأمّا النبي صلىاللهعليهوآله فغيبته المشهورة كانت في الغار وكل المسلمين أطبقوا على
أنّ غيبته في
الصفحه ٢٧٨ : تحتسب ، فقصدنا ذلك الخباء فوجدنا حوله عددا كثيرا من الإماء والعبيد ،
فحين رأونا تسرعوا إلينا وبدءوا
الصفحه ٢٨٩ : منذ وقت مولده إلى انقطاع السفارة بينه وبين شيعته وعدم السفراء بالوفاة ،
وأمّا الطولى فهي بعد الاولى
الصفحه ٢٩٣ : الخاصّة. وأمّا من طرف أهل السنّة فالمعترفون
بولادته في سر من رأى من نرجس في سنة خمس وخمسين ومائتين ، بل
الصفحه ٣١١ : يتهما وإمامتهما ، هذا الصدّيق
الذي فاق جميع الصحابة بشرف سابقته ، أما علمتم أنّ رسول الله ما أخرجه مع