الصفحه ١١٧ : : وإلّا أزلت منارتك ، إمّا بتخريب البلد أو بتفريق القوم. قوله : من كانت له
اذن سامعة الخ ، يدلّ على أنّ
الصفحه ١١٩ : صلىاللهعليهوآله ، ولا شكّ أنّ محمّدا إمّا أن يكون دفعها إلى عليّ عليهالسلام أو سيدفعها إلى المهدي عليهالسلام
الصفحه ١٢١ : الحقيقي درجة النبوّة ، لأنّ السلطان ملك غير حقيقي أي زائل
المملكة ، وأمّا النبي فإنّ ملكه حقيقي ، وهذا
الصفحه ١٢٦ : جميع المسكونة مدّة
ألف سنة ، وحينئذ يعلم الظالمون أي منقلب ينقلبون. وأمّا ما ذكره بعض العلماء من
أنّ
الصفحه ١٢٧ : المعلوم ، والحقّ أنّه لا يدلّ على
ذلك ، أمّا أنّه لا يدلّ على المسيح الموهوم فلأنّ سياقه في أشعيا : سلوا
الصفحه ١٢٩ : صلىاللهعليهوآله وأمّا أنّه لا يدلّ على عيسى ابن مريم عليهماالسلام فلأنّ سياقه في أشعيا قد مرّ بيانه ولا محتمل له
الصفحه ١٥٠ : عليهالسلام ويوبخ اليهود على عدم إيمانهم به إلى أن يقول : وأمّا
إسرائيل فإنّه قد طلب شريعة العدل ولم يظفر
الصفحه ١٥٣ : فأنكحته إيّاك واتخذته وصيّا ، أما علمت أنك بكرامة الله إيّاك زوّجك
أغزرهم علما وأكثرهم حلما وأقومهم سلما
الصفحه ١٥٦ : المسيح يصلّي خلفه ، إمّا صلاة الصبح أو صلاة العصر
كما تقدّمت الرواية ، فصار آخر هذه الامّة داعيا ومصدّقا
الصفحه ١٥٧ : :
الرابع من ولدي ، ابن سيّدة الإماء ، يطهّر الله به الأرض من كلّ جور ويقدّسها من
كلّ ظلم ، وهو الذي يشكّ
الصفحه ١٦٦ : وتسعة من ولد الحسين. وأما قوله : (إِنِّي جاعِلُكَ
لِلنَّاسِ ...) أي إماما يقتدى به في أقواله وأفعاله
الصفحه ١٨٢ : ، وهو المنتظر في غيبته المطاع في ظهوره فيملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت
جورا وظلما ، وأما متى يقوم فإخبار
الصفحه ١٩٢ : صلىاللهعليهوآله.
وخير الخلق
وسيّدهم بعد الحسن ابني الحسين المظلوم بعد أخيه ، المقتول بأرض كربلاء ، أما إنّه
الصفحه ١٩٩ : إن كنتم صادقين ،
أما إن الصابر في غيبته على الأذى والتكذيب بمنزلة المجاهد بالسيف بين يدي رسول
الله
الصفحه ٢١٤ :
الشيخ عبد الرّحمن بن محمد علي بن أحمد البسطامي ـ كان أعلم زمانه في علم الحروف ـ
: أمّا آدم عليهالسلام