الصفحه ٢٠٠ : الغيبة عندهم بمنزلة المشاهدة ، وجعلهم في ذلك
الزمان بمنزلة المجاهدين بين يدي رسول الله بالسيف ، اولئك
الصفحه ٤٣٠ : يدعو الخلائق إلى الله. السابعة والخمسون : رجل ،
فإنّ الشيعة يتكلّمون بذلك في زمان التقية. الثامنة
الصفحه ١٣٧ : ، وليس من الله ولا في الكتب
السماوية ، وباتفاق النصارى أنّ المسلمين من بني إسرائيل ما اجتمعوا في زمان
الصفحه ١٤٨ : (١).
البشارة الحادية والثلاثون
فيه : عن كتاب
الشاكيوني تزعم كفرة هند أنّه نبي ، صاحب كتاب ، مبعوث على الخطا
الصفحه ٤١٤ :
الفرع العاشر
انتظار الفرج ومدح الشيعة في زمان الغيبة
وما ينبغي فعله في ذلك الزمان
في البحار
الصفحه ١٨٦ : ،
فيملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا (٢).
وفيه عن حسين بن
علي قال : دخلت على رسول الله وعنده أبي
الصفحه ١٤٧ : الكياوند والشيروية يعني صاحب عظمة وابّهة وهو من بنت
السنين.
إلى قوله : ويدوم
سلطنته وملكه في مدةاند وهو
الصفحه ٣٣٩ : للحج أملا أن يلقى ما لقيت ، فحجّ أحمد
بن الحسين الهمداني رحمهالله في تلك السنة فقتله زكرويه بن مهرويه
الصفحه ٥٤ : (١).
في المجمع عنهم عليهمالسلام : إنّ المراد به أصحاب المهدي في آخر الزمان. وعن الرضا عليهالسلام : وذلك
الصفحه ١٧٧ : علي بن أبي طالب وبعده سبطاي الحسن والحسين
تتلوه تسعة أئمة من صلب الحسين. قال : يا محمّد : فسمّهم لي
الصفحه ٧٢ :
مَنْصُوراً) قال عليهالسلام : ذلك قائم آل محمّد صلوات الله عليه يخرج فيقتل بدم
الحسين ، فلو قتل
الصفحه ١٧٩ : ، كل ملك ملك وكم يملك ، وما يكون في زمان كلّ ملك منهم حتّى
يبعث الله رجلا من العرب من ولد إسماعيل بن
الصفحه ١٩٥ : ، وجذبت
تلك الروح الهواء فرجعت الروح فأسكنت في بدن صاحبها ، وإن لم يأذن الله عزوجل بردّ تلك على صاحبها
الصفحه ٣٤٦ : لأنّي مضى عليّ في أثناء الكتب قصّة أخذه وأنّه ينصبه في
مكانه الحجّة في الزمان ، كما في زمن الحجّاج وضعه
الصفحه ١٤٩ :
البشارة الرابعة والثلاثون
فيه : ما ذكره
صاحب الوش المسمّى يحوك : إنّ اليوم الآخر من الدنيا تدور