الصفحه ٤٨ :
الفرع الثاني
في أنّ الإمامة في الأعقاب وأنّها لا تعود في عمّ
ولا أخ إلّا الحسن والحسين
الصفحه ٣٧٨ : أيّها الشيخ فإنّي لا
أجعلك في حلّ أن تستعظم هذا القول منّي. فقلت : يا سيدي رجل يرى بأنّه صاحب الإمام
عجل
الصفحه ٣٥٦ : ،
ثمّ أخرج إليّ تلك السبيكة التي كانت ضاعت منّي بأمويه فنظرت إليها وعرفتها.
فقال الحسين بن
علي المزبور
الصفحه ٣٠٢ :
أنفاسه
على الحسن
الألمعي الرضا
سلام على
الأورعي الحسين
شهيد
الصفحه ٧٥ : الملك الأموي صاحب سعيد بالرحبة (٢).
الآية
السادسة والخمسون : قوله تعالى (وَلَقَدْ كَتَبْنا
فِي
الصفحه ٢١٥ :
الحسين بن علي عليهماالسلام : العلم الذي دعي إليه المصطفى صلىاللهعليهوآله علم الحروف ، وعلم الحروف في
الصفحه ٤١ :
واطّلع على سرّ من
أسرار الله ومكنون خزائنه (١).
وفيه عن جابر بن
يزيد الجعفي ، قال : لما أفضيت
الصفحه ٣٥٤ : العراق ، فلمّا كان
بعد مدّة يسيرة ورد كتاب تعزية على الحسن مولانا في آخره دعاء : ألهمك
الصفحه ٥٠ : البلخي سألت أبا الحسن الرضا عليهالسلام قلت : لأي علّة صارت الإمامة في ولد الحسين ولم يجعلها في
ولد الحسن
الصفحه ٧١ :
عُلُوًّا كَبِيراً) قال : قتل الحسين ، والكرّة الرجعة(١٣).
وفي الصافي في ذيل
(لكم الكرة) أن في الحديث : هي
الصفحه ٣١٧ :
أشباههما من
الناكثين. قال : ثمّ قام مولانا الحسن بن علي الهادي عليهالسلام إلى الصلاة مع الغلام
الصفحه ١٨٥ : بالمؤمنين من
أنفسهم وستدركه يا حسين ثمّ تكملة اثني عشر إماما تسعة من ولد الحسين (١).
وفيه سئل أمير
الصفحه ٢٢٠ : موسى بن نصير يأمره بالاستعداد والاستخلاف على عمله ، فاستعدّ وخرج فرآها وذكر
أحوالها.
فلمّا رجع كتب
الصفحه ٣٨٥ : بإمام الزمان في
هذا الحديث صاحب الشوكة من ملوك الدنيا كائنا من كان ، عالما أو جاهلا عدلا أو
فاسقا ، وأيّ
الصفحه ٣٠٧ : الذي تزعم الشيعة أنّه المنتظر والقائم والمهدي وهو صاحب السرداب عندهم
وأقاويلهم فيه كثيرة ، وهم ينتظرون