الصفحه ٣٨٧ : إليه وغير ذلك من العلوم كلّها. قال أحمد ابن إسحاق : فلمّا قرأت
الكتاب كتبت إلى صاحب الزمان وصيّرت كتاب
الصفحه ١٠ : التحية كنت كثيرا ما
عازما أن أمهّد صحيفة جامعة في أحوال سيّدنا وإمامنا النجم الثاقب والإمام الغائب
حجّة
الصفحه ٨ : إلزام الناصب ضمن
كتاب حديقة الجنان (٤).
٧ ـ بحر الغموم في مقتل سيدنا الإمام أبي عبد الله الحسين السبط
الصفحه ٧ : ويستفيدون منها ، وقد كنت أطيل المكث
فيها لدى تشرّفي بزيارة الحسين عليهالسلام (١).
وقال عمر رضا
كحالة في
الصفحه ١٤١ : . والمراد من صيحة الصاحب قبالة الجند ،
إلى آخر الآية والأحاديث المروية في كثرة جنده وكمال شجاعتهم وغاية
الصفحه ٢٨٠ : جدّي حسين بن محمد الحسيني في سنة إحدى
وسبعمائة من الهجرة ما ترجمته بالعربية : إنّه مضى من عمري سبع أو
الصفحه ٣٠٠ : رضوان الله تعالى عليهم أجمعين ، على ما
ذكرهم صاحب زبدة الأولياء خواجه محمد پارسا في كتاب فصل الخطاب
الصفحه ٣١٣ :
على اثنين وستين
دينارا ، فيها من ثمن حجرة باعها صاحبها وكانت إرثا له من أخيه خمسة وأربعون
دينارا
الصفحه ٣١٦ :
ثمّ قال مولانا :
يا سعد وحين ادّعى خصمك أنّ رسول الله ما أخرج مع نفسه مختار هذه الامّة إلى الغار
الصفحه ٢٦٢ : المهدي يكون في آخر الزمان وبعد خروجه يكون
أمارات ودلالات الساعة وقيامها (٦).
وفي الينابيع عن
سدير الصير
الصفحه ٣٢٥ : مرارا فكانت هذه علامتنا منه
ودلالتنا ، وقد مات فإن يكن هذا الرجل صاحب هذا الأمر فليقم لنا ما كان يقيم
الصفحه ٣٠٥ :
رسالة «إحياء
الميت بفضائل أهل البيت» : إنّ من ذرية الحسين بن علي المهدي المبعوث في آخر
الزمان
الصفحه ٢٢٨ :
وأرجحه ؛ لأنّ في
بعض طرق الحديث : «كلّهم يجتمع عليه الناس» وهو انقيادهم لبيعته ، والذي وقع أنّ
الصفحه ١١٧ : ، أي هذا ما يقول مولانا.
وقوله : امتحانك
الأنبياء الكذبة ، يشير به إلى أنّه قد خرج في زمان الفترة نبي
الصفحه ٢٨٦ :
ووصف فيه كرمه
ووفاءه وسخاءه فناولها إيّاه لتتأمّل منه أخلاق صاحبه ، فإن مالت إليه ورضيته فأنا