الصفحه ٣٤٨ : المؤمنين عليهالسلام مع ما رووه وقدّموا عليه وكادوه وقتلوه وكذلك آبائي ، ولم
يصدقوهم ونسبوهم إلى السحر
الصفحه ٧٩ : ويتناولوننا ويقولون
: إنّ المنادي الأوّل سحر من سحر أهل هذا البيت ، ثمّ تلا أبو عبد الله عليهالسلام (وَإِنْ
الصفحه ٩٨ : أَدْبَرَ
وَاسْتَكْبَرَ) وقال : (إِنْ هذا إِلَّا
سِحْرٌ يُؤْثَرُ).
قال : إنّ زفر قال
: إنّ رسول الله سحر
الصفحه ٩٣ :
الآية
الرابعة ومائة : قوله تعالى (وَإِنْ يَرَوْا آيَةً
يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ
الصفحه ٣٢٢ : منهم أراد سلّ سيفه من غمده ،
فلم يقدر عليه ولم يخرج السيف من غمده ، وقال الوزير : هذا من سحر بني هاشم
الصفحه ٣٤٤ : حتى انتهيت إلى
النواويس في السحر فجلسنا ، ثمّ حفر بيده فإذا الماء قد خرج فتوضّأ ثمّ صلّى ثلاث
عشرة
الصفحه ٣٧١ : وأخذت المفاتيح ، فلمّا جئت وقت السحر لفتح الأبواب
ففتحتها جاء الخدم وعلق الشموع ، وإذا بكلب أسود قد خرج
الصفحه ١٠٧ : : بيض الوجوه خضر الثياب بين أيديهم
النور حتّى ينتهوا إلى باب الجنّة. قال : فأخبرني عن المنكرين لحقّك
الصفحه ٢٦٩ : لست بإنسي ولكن فتى من الجن أتيتك لاجازيك ببلائك الحسن
الجميل عندي. قال الملك : وما بلائي عندك؟ قال
الصفحه ١١٥ : انهماكه فيه لا غير ، وأمّا البعث فانّهم يعترفون بقيام جميع
الناس عند ظهور المسيح وبخلود أهل الجنّة في
الصفحه ١٩٤ : ء محمّد كم بعده من أئمّة عدل
وعن منزله في الجنة ومن يكون ساكنا معه في الجنّة وفي منزله؟ فقال عليهالسلام
الصفحه ٨ : الفقه (٢).
٥ ـ تواريخ الأنبياء والأئمة ، لم يطبع (٣).
٦ ـ كتاب حدائق الجنان ، لم يطبع ، وقيل أن
الصفحه ١٩ : السماوات وما في الأرض وما في
الجنّة والنار وما كان وما يكون إلى أن تقوم الساعة ، ثمّ قال : أعلمه من كتاب
الصفحه ٢٥ : برمّانتين من الجنّة من الجنّة فلقيه علي عليهالسلام فقال : ما هاتان الرمّانتان اللتان في يدك؟ فقال : أمّا
الصفحه ٤٠ :
والجنّة والنار ونعرج به إلى السماء ونهبط به الأرض ونغرّب ونشرّق وننتهي به إلى
العرش فنجلس عليه بين يدي