الصفحه ١٥ : متحيّر والله شانئ لأعماله فمثله كمثل
شاة ضلّت عن راعيها وقطيعها فهجمت ذاهبة وجائية يومها ، فلما جنّها
الصفحه ١٨ : السماوات وما في الأرض ولأعلم ما
في الجنّة وأعلم ما في النار وأعلم ما كان وأعلم ما يكون. قال : ثمّ مكث هنيئة
الصفحه ٢١ : . فلمّا انقضت أيّام موسى عليهالسلام أوحى الله إليه أن استودع الألواح وهي زبرجدة من جبل
الجنّة ، فأتى موسى
الصفحه ٣٥ : أجنحة الأطيار وعلى أبواب الجنّة والنار وعلى العرش والأفلاك وعلى
أجنحة الأملاك وعلى حجب الجلال وسرادقات
الصفحه ٣٨ : صاحب النشر وصار محمّد صاحب الجنّة
وصرت أنا صاحب النار ، أقول لها خذي هذا وذري هذا ، وصار محمّد صاحب
الصفحه ٣٩ : عيونها وغرست أشجارها بإذن ربّي ،
وأنا عذاب يوم الظلمة (٣) وأنا المنادي من مكان قريب قد سمعه الثقلان الجنّ
الصفحه ٤٣ : نحن لم يخلق الله أرضا ولا سماء ولا جنّة ولا نارا ولا شمسا ولا قمرا ولا برّا
ولا بحرا ولا سهلا ولا جبلا
الصفحه ٤٧ : : سبحان الله ومن يقدر على ذلك؟
قال عليهالسلام : من يريد أن يقرع أبواب الجنان ويعانق الحور الحسان
ويجتمع
الصفحه ٥٨ : الأكراد أحدا فإنّهم جنس من الجنّ كشف عنهم الغطاء (٤).
الآية
الرابعة عشرة : قوله تعالى (يا أَيُّهَا
الصفحه ٨٠ : قالصلىاللهعليهوآله : الحسن والحسين إماما أمّتي بعد أبيهما وسيّدا شباب أهل
الجنّة ، وأمّهما سيّدة نساء العالمين
الصفحه ١٠٥ : تبارك وتعالى : يا آدم من قبل أن خلقتك وخلقت
السماوات والأرض والجبال والبحار والجنّة والنار بأربعة وعشرين
الصفحه ١٠٨ : : صدقت يا أمير المؤمنين ولكنّي رسول الجنّ
إليك ونحن ممّن آمنوا بمحمّد وصدّقوه وعرفوا أنّك وصيّه ولا بدّ
الصفحه ١٠٩ : التوراة
والإنجيل والفرقان ، قد سألتك يا بيهس : أليس تعلم أن الجنّ تعرفنا وتعرف أسامينا
وحقّنا؟ قال : بلى
الصفحه ١١١ : فليستمع ما
تقول الروح للكنائس : إنّي سأطعم المظفر من شجرة الحياة التي هي في جنّة الله (١).
وفي الآية
الصفحه ١١٣ : المظفر
من شجرة الحياة التي في جنّة الله فاكتب إلى ملك كنيسة سميرنا ، هذا ما يقول
الأوّل والآخر الذي مات