الصفحه ٣٥٥ :
الله طاعته وجنّبك
معصيته ، وهو الدعاء الذي كان دعا به أبوه وكان آخره : قد جعلنا أباك إماما لك
الصفحه ٢٢٦ : : إنّي أنا المسيح الدجّال ، وإنّي اوشك أن يؤذن لي في الخروج فأخرج
فأسير في الأرض فلا أدع قرية إلّا هبطتها
الصفحه ٢٧٢ : ، الذي أخرجني إلى ذلك المكان
وتحمّل الخطر كان لذلك النهر ولم ارزق أنا ، وأنت رزقته وسوف يطول عمرك حتّى
الصفحه ٣٤٣ : قال : كنت حاجّا مع رفيق لي فوافينا
إلى الموقف فإذا شاب قاعد عليه إزار ورداء ، وفي رجله نعل صفرا
الصفحه ٥٢ : (٣).
وفيه عن الخيراني
عن أبيه كنت واقفا بين يدي أبي الحسن بخراسان فقال له قائل : يا سيدي إن كان كون
فإلى من
الصفحه ٣٣٦ :
: ممّن رآه في
غيبته الصغرى : في الكافي عن أبي سعيد غانم الهندي قال : كنت بمدينة الهند
المعروفة بقشمير
الصفحه ٣٤١ : : أتدرون ما كان يقول أبو عبد الله عليهالسلام في دعائه الإلحاح؟ قلنا : وما كان يقول؟
قال : كان يقول
الصفحه ٢٧٠ : ء
قال عبد الملك :
وقد رويت هذا أيضا وأنا غلام ، يا ربيع لقد طلبك جد غير عاثر (١) ففصّل لي عمرك؟ فقال
الصفحه ٢٦٧ : العربية
فإذا فيها مكتوب : أنا الريان بن دومغ ـ فسأله أبو عبد الله عن الريان من هو كان.
قال : هو والد
الصفحه ٢٨٦ : كان أصحبنيه مولاي من الدنانير ، فاستوفاه وتسلّمت الجارية ضاحكة
مستبشرة وانصرفت بها إلى الحجرة التي كنت
الصفحه ٤٢ : . قال : قلت له : يا سيّدي ولم تفعل هذا بهم؟ قال : ما حضرت أبي بالأمس
والشيعة يشكون إليه ما يلقونه من
الصفحه ٣٤٩ :
نزر وجماعة من
الخدم والإماء فقالوا : لا تضربنا فو الله لقد رأينا الأمتعة والذخائر تحمل وتوقر
بها
الصفحه ٣١ : طاغية زمانه
وجرى ذلك عليهم على الحقيقة والصحّة لا كما تقوله الغلاة والمفوّضة لعنهم الله ،
فإنّهم يقولون
الصفحه ٢٨٩ :
الفرع الثاني
أخبار تولّده عجل الله فرجه
في إرشاد المفيد :
كان الإمام القائم عليهالسلام بعد
الصفحه ٩٦ : عمّار فقال : يا أمير المؤمنين إنّه اليوم الذي
وصفه لي رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فنزل علي أمير