الصفحه ٣١٠ :
يقول (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) (١) فقال لي أبو محمد : ما جلوسك وقد أنبأك بحاجتك
الصفحه ٣٥٦ : شاهدناه من صدق الدلالة.
قال الحسين لي بعد
ما حدّثني بهذا الحديث : أشهد بالله تعالى أنّ هذا الحديث كما
الصفحه ٣٢٦ : ،
وقد كان جعفر حمل إلى الخليفة عشرين ألف دينار لمّا توفي الحسن بن علي عليهالسلام فقال له : يا أمير
الصفحه ٣٢٧ : وأدمت الدعاء ، فلمّا أفضنا وصرنا
إلى المزدلفة وبتنا بها فرأيت رسول الله فقال لي : هل بلغت حاجتك
الصفحه ٣٦٧ : أطلب عديلا فلقيني ابن الوجناء ، وكنت قد صرت إليه
وسألته أن يكتري لي فوجدته كارها ، فلمّا لقيني قال لي
الصفحه ٢٧٥ : يحبّون أن يسمعوا من الشيخ ما قد لقي من أمير المؤمنين. فقال : نعم ، كان
السبب في لقائي له أنّي كنت قائما
الصفحه ٩٥ : ، فلمّا كان يوم صفّين خرج عمّار بن
ياسر إلى أمير المؤمنين عليهالسلام فقال له : يا أخار رسول الله أتأذن لي
الصفحه ٢٥٤ :
والثبور؟ وما لي
لا أرى فيكم حبيبي يوسف؟ قالوا : يا أبانا إنّا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند
متاعنا
الصفحه ٢٨٣ : بهاء الدين علي بن عبد الحميد عن يحيى
بن نجل الكوفي عن صالح بن عبد الله اليمني وكان قدم الكوفة ، قال
الصفحه ٣١٩ : كان من الغد عدت إليه فقلت له : يا ابن رسول الله لقد عظم سروري بما أنعمت
عليّ ، فما السنّة الجارية فيه
الصفحه ٣٦٥ : فهو الموت وقال لي : اتق الله في هذا
المال ، وأوصى إلي ومات بعد ثلاثة أيّام فقلت في نفسي : لم يكن أبي
الصفحه ٢٨٨ :
كان تأخّري عنك
إلّا لشركك ، فقد أسلمت وأنا زائرك في كلّ ليلة إلى أن يجمع الله شملنا في العيان
الصفحه ٣٢٨ : ، فبينا أنا ذات ليلة نائم في مرقدي إذ
رأيت قائلا يقول : يا علي بن إبراهيم قد أذن الله لك في الحجّ ، فلم
الصفحه ١١٤ : الحقيقي رأس خليقة الله : إنّي قد
عرفت أنك لا حارّ ولا بارد ، فيا ليتك كنت حارّا أو باردا ، وها أنا أتقياك
الصفحه ٣٠٩ : : أتعرفني؟ قلت :
نعم ، أنت سيّدي وابن سيّدي ، فقال : ليس عن هذا سألتك ، فقلت : فسّر لي. فقال. أنا خاتم