الصفحه ٢٧٧ : عليهالسلام ، كان سأل ربّه لي البقاء إلى نزوله من السماء ، وقراري في
هذا الجبل ، وأنا موصيكم ، سددوا وقاربوا
الصفحه ٣٣٠ : القوم أذلّاء. فقال لي : يا ابن المهزيار لتملكونهم كما
ملكوكم وهم يومئذ أذلّاء. فقلت : سيدي لقد بعد الوطن
الصفحه ١٠٥ : إلّا رددت عليّ النور الذي كان لي
، فأهبطه الله تبارك وتعالى إلى الدنيا فكان آدم يستضيء بنورنا ، فلذلك
الصفحه ٢٧٩ : : كان
والدي لا يعيش له ولد ويحب أن يكون له عاقبة ، فولدت له على كبر ففرح بي وابتهج
بمولدي ثمّ قضى ولي
الصفحه ٣٤٦ : ويخرجون ، وأنا أزداد غيظا فلمّا تصرّم المجلس دنا لي وقال بيني وبينك سرّ
فاسمعه. فقلت : قل. فقال : صاحب
الصفحه ٣٣٩ : ما أنا مستغن عنه كما أحلّ لي
أن آخذ منك الشيء إذا احتجت إليه.
فقلت : هل سمع هذا
الكلام منك أحد غيري
الصفحه ٣٤٥ : قال : كنت يوما في مجلس حسن بن عبد الله بن حمدان ناصر
الدولة فتذاكر لي أمر الناحية قال : كنت أزري عليها
الصفحه ٣٣٧ : ء والعلماء وهم
أعلم وأبصر بمناظرته ، فقال له : ناظره كما أقول لك واخل به والطف به ، فقال لي
الحسين بن إسكيب
الصفحه ٣٦١ : صاحب الزمان صلوات الله عليه.
فقلت : قد كان
منّي دعاء ومسألة. فقال : ويحك رأيت البارحة مولاي صاحب
الصفحه ٢٧٣ :
الدنيا : قال : سمعت علي بن أبي طالب عليهالسلام يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : كنت أرعى الغنم
الصفحه ٣٢٠ : : ليس عن هذا أسألك. قال ظريف : قلت : جعلني الله فداك فبيّن لي
قال : أنا خاتم الأوصياء ، بي يدفع الله
الصفحه ٢٩٧ : أنّه قال : قال لي أخي رسول الله صلىاللهعليهوآله : من أحبّ أن يلقى الله عزوجل وهو مقبل عليه غير معرض
الصفحه ٢٨١ : كان في هذه المزرعة من نسلي
وأولادي ، وبدعائه صلىاللهعليهوآله تفضّل الله لي ولهم بكل الخير والبركة
الصفحه ١٦٥ : تكلّمت به. قلت : والله لقد نسيت الكلام من ساعتي
وقد كنت صدقت ، فأمر بحبسي ودفن الرضا عليهالسلام فحبست
الصفحه ٣٧٠ :
وقلت له : ارجع
إلى ما كنت عليه فلا أتعرّضك بعد أبدا ، فأجابني ودموعه تنحدر أنّه لم يبق لي حال