الصفحه ٣١٠ :
يقول (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) (١) فقال لي أبو محمد : ما جلوسك وقد أنبأك بحاجتك
الصفحه ٢٧٣ :
الدنيا : قال : سمعت علي بن أبي طالب عليهالسلام يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : كنت أرعى الغنم
الصفحه ٩٥ : ، فلمّا كان يوم صفّين خرج عمّار بن
ياسر إلى أمير المؤمنين عليهالسلام فقال له : يا أخار رسول الله أتأذن لي
الصفحه ٢٨٤ : فقير أم غني ، شقيّ أم سعيد ، ملك أم رعية؟ فقالت بلسان فصيح : يا أمير
المؤمنين أنا كنت ملكا ظالما ، فأنا
الصفحه ٣٣٧ : ء والعلماء وهم
أعلم وأبصر بمناظرته ، فقال له : ناظره كما أقول لك واخل به والطف به ، فقال لي
الحسين بن إسكيب
الصفحه ١٧٠ : لقد كان ذلك.
ثمّ بعد ذلك بثلاث
أو نحوها دخلنا على أبي عبد الله فرزق الله لنا المعرفة فدخلت عليه فقلت
الصفحه ٢٨١ : محمّدا رسول الله ، فقلت ذلك وأسلمت ، ففرح بإسلامي فلمّا أردت
الرجوع إلى بلدي واستأذنته به وأذن لي دعا لي
الصفحه ١٦٥ : تكلّمت به. قلت : والله لقد نسيت الكلام من ساعتي
وقد كنت صدقت ، فأمر بحبسي ودفن الرضا عليهالسلام فحبست
الصفحه ٢٨٨ :
كان تأخّري عنك
إلّا لشركك ، فقد أسلمت وأنا زائرك في كلّ ليلة إلى أن يجمع الله شملنا في العيان
الصفحه ٣١٩ : كان من الغد عدت إليه فقلت له : يا ابن رسول الله لقد عظم سروري بما أنعمت
عليّ ، فما السنّة الجارية فيه
الصفحه ٣٢٧ : وأدمت الدعاء ، فلمّا أفضنا وصرنا
إلى المزدلفة وبتنا بها فرأيت رسول الله فقال لي : هل بلغت حاجتك
الصفحه ٢٧٢ : ، الذي أخرجني إلى ذلك المكان
وتحمّل الخطر كان لذلك النهر ولم ارزق أنا ، وأنت رزقته وسوف يطول عمرك حتّى
الصفحه ١٦٦ : رسول الله
فما معنى قوله (فَأَتَمَّهُنَ) قال : أتمهنّ إلى القائم اثني عشر إماما : علي والحسن
والحسين
الصفحه ٤٢ : : ناولني طرف الخيط. قال : فناولته فقلت : ما فعلت به يا بن
رسول الله؟ فقال : ويحك اخرج إلى الناس وانظر ما
الصفحه ٢٢٦ : : إنّي أنا المسيح الدجّال ، وإنّي اوشك أن يؤذن لي في الخروج فأخرج
فأسير في الأرض فلا أدع قرية إلّا هبطتها