الصفحه ٣٦٧ : أطلب عديلا فلقيني ابن الوجناء ، وكنت قد صرت إليه
وسألته أن يكتري لي فوجدته كارها ، فلمّا لقيني قال لي
الصفحه ١٦٨ :
في الدمعة عن
الحسن بن مسعود ومحمد بن خليل قالا : دخلنا على سيّدنا أبي الحسن علي بن محمد
الصفحه ١٩٠ : حتّى يخرج فيه ولدي المهدي ، فينزل روح الله
عيسى ابن مريم فيصلّي خلفه ، وتشرق الأرض بنور ربّها ، ويبلغ
الصفحه ٢٩٢ :
ابن أخي فدعاني
فدخلت عليه فإذا أنا بصبي متحرّك يمشي بين يديه فقلت : سيدي هذا ابن سنتين؟ فتبسّم
الصفحه ٣٦٣ : : وجهت إلى امرأة من دينور
فأتيتها فقالت : يا ابن أبي روح أنت أوثق من في ناحيتنا دينا وورعا ، وإنّي اريد
الصفحه ٣٦٤ : روح؟ قلت : نعم.
قال : هذه الرقعة
اقرأها فإذا فيها مكتوب : بسم الله الرّحمن الرحيم يا ابن أبي روح
الصفحه ٥١ : : سألت أبا جعفر عليهالسلام : أكان عيسى ابن مريم حين تكلّم في المهد حجّة الله على
أهل زمانه؟ فقال : كان
الصفحه ٢٣٢ : لعن يزيد ابن الجوزي في كتابه : الردّ على المتعصّب
العنيد.
الصفحه ٢٩٦ :
الحسن العسكري ومولده ليلة النصف من شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين ، وهو باق إلى
أن يجتمع بعيسى ابن مريم
الصفحه ١٢٣ :
الثاني في الآية
الاولى من يوحنا ، وليس بشيء ، لأنّ قوله : ربّ الجنود لا يتناول عيسى ابن مريم
لأنّه
الصفحه ١٥٢ :
الغصن الثالث
في إخبار النبي صلىاللهعليهوآله
والأئمّة من طرق الخاصة والعامة بقيام المهدي
الصفحه ٢٦٢ : ء في الكتاب والسنّة : أمّا الكتاب فقد قال سعيد ابن جبير في تفسير قوله
تعالى : (لِيُظْهِرَهُ عَلَى
الصفحه ٢٨٩ : ، وآتاه الله الحكمة كما آتاها يحيى صبيا ،
وجعله إماما في حال الطفولية الظاهرة كما جعل عيسى ابن مريم في
الصفحه ٣٠٧ : : وذكر
ابن الأزرق في تاريخ ميافارقين : أنّ الحجّة المذكور ولد في تاسع شهر ربيع الأوّل
سنة ثمان وخمسين
الصفحه ٤١ : غدا بك؟ فلم تكن تأتينا في هذا الوقت فقلت
: يا ابن رسول الله سمعت أباك يقول بالأمس خذ الخيط وصر إلى