الصفحه ٣٢١ : أبيه
بسنتين ، وقيل بخمس ، في سامراء في منتصف شعبان ، كما في نوحة الأحزان من مؤلفات
العالم الفاضل محمد
الصفحه ٣٢٩ :
أبا الحسن ، ما فعلت بالعلامة التي بينك وبين أبي محمد الحسن بن علي عليهالسلام؟ فقلت : معي. قال
الصفحه ٣٤٤ :
الخامس
عشر : ممّن رآه في
غيبته الصغرى : في البحار عن أبي ذر أحمد بن أبي سورة وهو محمد بن الحسن بن
الصفحه ٣٤٥ : جاءني محمد بن
العثمان
الصفحه ٣٤٦ : (١).
المعجزة
الثانية : في كشف الغمّة عن
أبي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه قال : لمّا وصلت بغداد في سنة سبع
الصفحه ٣٤٧ : البحار عن أبي
محمد عيسى بن مهدي الجوهري قال : خرجت في سنة ثمان وستّين ومائتين إلى الحجّ ،
وكان قصدي
الصفحه ٣٥٠ : بن محمد الدينوري وحمل ستّة عشر ألف
دينار في كذا وكذا صرّة فيها صرّة فلان بن فلان كذا وكذا دينار ، إلى
الصفحه ٣٥٧ : .
فقال : أنا القائم
من آل محمّد أنا الذي أخرج في آخر الزمان بهذا السيف ـ وأشار إليه ـ فأملأ الأرض
عدلا
الصفحه ٣٦١ : ببركة مولانا صاحب الزمان صلوات
الله عليه وسلّم (١).
المعجزة
الثانية عشرة : في مهج الدعوات عن محمّد بن
الصفحه ٣٦٣ : (١).
المعجزة
الرابعة عشرة : في العوالم عن إكمال الدين عن محمد بن عيسى بن أحمد الزوجي قال : رأيت بسر من
رأى رجلا
الصفحه ٣٦٤ : كانت
المحنة من عندهم وإلّا مضيت إلى جعفر ، فدنوت من دار أبي محمّد فخرج إلي خادم فقال
: أنت أحمد بن أبي
الصفحه ٣٦٧ : : عن محمّد بن صالح : لمّا مات أبي وصار الأمر إليّ كان لأبي على الناس
سفاتيج من مال الغريم ، يعني صاحب
الصفحه ٣٨٠ : (٢).
وفيه : عن إسحاق
بن يعقوب أنّه ورد عليه من الناحية المقدّسة على يد محمّد بن عثمان : وأمّا علّة
ما وقع من
الصفحه ٣٨٥ : محمّد بن الحسن المهدي ، عجل الله فرجه وما تدّعيه
الإمامية من حياته في هذه المدّة الطويلة ، فشنع ذلك
الصفحه ٣٩٩ : عنها منعما ، مع ما يشرحه لي من أمر علي بن محمد بن الحسين بن الملك
المتقدّم ذكره بما يسكن إليه ويعتدّ