الصفحه ٧٥ : جعفر عليهالسلام قال : هذه لآل محمّد صلىاللهعليهوآله ، المهدي وأصحابه يملّكهم الله مشارق الأرض
الصفحه ٧٦ : قبض رسول الله صلىاللهعليهوآله وطلب بدمائهم فقتل الحسين عليهالسلام وآل محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٨ : بالأئمّة والقائم من آل محمّد (إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ) ثمّ قال (وَهُوَ الَّذِي
يَقْبَلُ
الصفحه ٩٦ : عَلَيْهِ
آياتُنا قالَ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) يعني تكذيبه بقائم آل محمّد ؛ إذ يقول له لسنا نعرفك ولست
من
الصفحه ٩٨ : إِلَّا فِتْنَةً) (٧) لأهل المشرق والمغرب ، والملائكة هم الذين يملكون علم آل
محمّد. قوله (وَما جَعَلْنا
الصفحه ٩٩ : قَسْوَرَةٍ) قال : كأنّهم حمر وحش فرّت من قسورة أي الأسد حين رأته
وكذلك المرجئة إذا سمعت بفضل آل محمّد تعرّف
الصفحه ١٠١ : (وَاللَّيْلِ إِذا
يَغْشاها) الجبت ودولته قد غشا عليه الحقّ ، وأمّا قوله (وَالسَّماءِ وَما بَناها) قال : هو محمد
الصفحه ١٠٧ : الحسنات بقدر ورق الأشجار وقطر الأمطار ولم يتولّنا لم تنفعه حسناته شيئا. قال
: فأخبرني عن فاطمة بنت محمّد
الصفحه ١١٠ : صلوات
الله عليهم عدّة امور ؛ الأوّل : لفظة بمأدمأد ، فإنّ هذه الكلمة موافقة في الجمل
بكلمة محمّد
الصفحه ١١٢ : الإصحاح الثاني والثالث من رؤيا يوحنا بن زبدى تدلّ دلالة
صريحة على بعثة محمّد صلىاللهعليهوآله وعلى
الصفحه ١١٤ : النصارى رؤيا رآها يوحنّا عليهالسلام تشتمل على الأخبار التي حدثت في العالم من ارتفاع المسيح
إلى بعثة محمّد
الصفحه ١١٨ : وهو إكليل الحياة الذي كنّى به عن محمّد صلىاللهعليهوآله.
قوله اذن الخ ،
حثّ على الإصغاء لأنّ الذي
الصفحه ١١٩ : عليهالسلام وأعطاها عند وفاته شيثا ولم تزل تنتقل من يد إلى يد حتّى
أتت إلى عيسى عليهالسلام ومنه إلى محمّد
الصفحه ١٢٠ : عملك ليس بشيء ، ثمّ أخذ يرغّبهم في التهيؤ لاتباع محمّد صلىاللهعليهوآله وقال : إنّ الذين لم يتدنسوا
الصفحه ١٢٢ : على كرسيي ، تأكيد آخر برجعة محمّد صلىاللهعليهوآله زمان ظهور المهدي عليهالسلام وتأييد لما يزعمه