الصفحه ١٦٢ : يوسف وسنّة من عيسى
وسنّة من محمّد فأمّا سنّة موسى فخائف يترقّب ، وأمّا سنّة يوسف فإنّ إخوته كانوا
الصفحه ١٦٥ : سنة فضاق علي الحبس وسهرت الليلة ودعوت الله بدعاء
ذكرت فيه محمّدا وآل محمّد صلىاللهعليهوآله ، وسألت
الصفحه ١٧٨ : عبد الله الأنصاري : دخل جندل بن جنادة بن جبير اليهودي على
رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال : يا محمّد
الصفحه ١٨٢ : .
فقال : إنّ الإمام
بعدي ابني محمد وبعد محمد ابنه علي وبعد علي ابنه الحسن وبعد الحسن ابنه الحجّة
القائم
الصفحه ٢٠٢ : وفاته وقال : يا محمد هذه وصيتك
إلى النجبة من أهلك. قال : وما النجبة يا جبرئيل؟ قال : علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٠٤ : المسلمون (٢).
وفيه عن محمد بن
عبد الله الحسيني : قلت لمحمد بن علي بن موسى عليهمالسلام : إنّي لأرجو أن
الصفحه ٢٠٨ : ، يدفن في أرض طيبة في الموضع المعروف بالبقيع ، ثمّ يكون
الإمام القائم بعده المحمود فعاله محمد باقر العلم
الصفحه ٢١٧ : الزمان مع محمّد المهدي عجل الله فرجه ولا يعرفه على الحقيقة إلّا هو رضياللهعنه وقيل : إنّ المهدي عجل
الصفحه ٢٦١ :
الفرع الثاني
في ذكر جمع من المعمّرين
قال محمد بن يوسف
بن محمد الكنجي الشافعي في كتابه البيان
الصفحه ٢٧٣ : أملاك جبرئيل وميكائيل وملك الموت فلمّا رأوني قالوا
هذا محمّد بارك الله فيه ، فاحتملوني وأضجعوني وشقّوا
الصفحه ٢٧٤ : النعمانية : حدّثني أوثق مشايخي السيّد
هاشم الأحسائي في شيراز في مدرسة الأمير محمد ، عن شيخنا العادل الثقة
الصفحه ٢٧٧ :
واستجاب لها ،
فقلت : قد قامت الصلاة ، فقال : البقاء لامّة محمّد وعلى رأسها تقوم الساعة. فلمّا
فرغت
الصفحه ٢٧٩ : من التعوّذ بها ، فسمعنا ذلك
منه وانصرفنا من عنده.
وإذا كان شخص من
بعض أمّة محمّد النبيّ
الصفحه ٢٨٥ : الحسن وأبي محمد وجارهما بسر من رأى قال : أتاني كافور
الخادم فقال : مولانا أبو الحسن علي بن محمد العسكري
الصفحه ٢٩٥ : علي بن أبي طالب عليهالسلام ، ووالده الحسن العسكري بن الإمام علي النقي ـ بالنون ـ بن
الإمام محمد التقي