الصفحه ٩٢ : مَنْشُورٍ) (٨) عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : الليلة التي يقوم فيها قائم آل محمد ينزل رسول الله
وأمير
الصفحه ٩٣ : : يصلح الله الأرض بقائم آل محمّد صلىاللهعليهوآله بعد موتها ، يعني من بعد جور أهل مملكتها (قَدْ
الصفحه ٩٤ : بِأَفْواهِهِمْ وَاللهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ) (٥) عن محمد بن الفضيل عن أبي الحسن الماضي قال
الصفحه ٩٧ : تدع دارا فيها وتر لآل محمّد إلّا أحرقتها وذلك المهدي (٢).
الآية
الخامسة عشرة ومائة : قوله تعالى
الصفحه ١٠٠ : الكافرين يا محمّد أمهلهم رويدا ،
الوقت بعد بعث القائم فينتقم من الجبابرة والطواغيت من قريش وبني امية وسائر
الصفحه ١٠٢ : ) قال : هو عدوّ آل محمّد (وَسَيُجَنَّبُهَا
الْأَتْقَى) قال : ذاك أمير المؤمنين وشيعته (٥).
وعن أبي
الصفحه ١٠٨ : النار.
قال صلىاللهعليهوآله : يا جبرئيل وما القصر المشيد؟ قال : أنت يا محمّد أكرمك
الله بكرامته
الصفحه ١١٦ :
وأمّا الإمامية
فيقولون : إنّه إذا ظهر المهدي عليهالسلام ونزل عيسى يرجع حينئذ محمّد
الصفحه ١١٧ : كلّ كنيسة فيكون عاما ، والعهد الخارجي يمنعه فلا يقوم ، والحقّ أنّ مراده
محمّد صلىاللهعليهوآله ؛ لأن
الصفحه ١٢٥ : يكون اسمه محمّد واسم أبيه عبد الله واسم أمّه آمنة.
وقال الإماميون :
بل إنّه هو محمّد بن الحسن العسكري
الصفحه ١٣٠ : صلىاللهعليهوآله وبما أرسله به من بلاغ وحكمة ديني ، وأختم به أنبيائي
ورسلي ، فعلى محمّد صلىاللهعليهوآله وأمّته
الصفحه ١٣٢ : أجد في كتب آبائي الماضين من ولد هارون أن لا نؤمن بهذا النبي الذي
اسمه محمّد صلىاللهعليهوآله ظاهرا
الصفحه ١٥٥ : وتقتدي الامّة به ، فغير ممكن أيضا لأنّ عيسى لا
يجوز أن يكون إماما لامّة محمّد صلىاللهعليهوآله ، ولو
الصفحه ١٥٨ : ، غير أنّ ذلك لا يدلّ على أنّ المهدي الموصوف بما ذكر من الصفات
والعلامات هو هذا أبو القاسم محمد بن الحسن
الصفحه ١٦٠ : بالمدينة فقلت : عليّ نذر بين الركن والمقام إذا أنا
لاقيتك أن لا أخرج من المدينة حتّى أعلم أنك قائم آل محمّد