الصفحه ٣٣٠ :
فتدخل إلى سرّ من رأى يوم الخامس عشر وتسمع الواعية في داري وتجدني على المغتسل.
قال أبو الأديان : فقلت
الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوآله : الأئمّة بعدي اثنا عشر أوّلهم أنت يا علي ، وآخرهم
القائم الذي يفتح الله على يده مشارق الأرض
الصفحه ٤١٨ : وعشرين صلاة فريضة وحدانية ، ومن صلّى منكم
صلاة نافلة في وقتها فأتمّها كتب الله عزوجل له بها عشر صلوات
الصفحه ٥٩ :
الآية
السابعة عشرة : قوله تعالى (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ
الصفحه ٢٧٠ : : عشت مائتين سنة في الفترة بين عيسى
ومحمّد ومائة وعشرين في الجاهلية ، وستّين في الإسلام. قال : أخبرني عن
الصفحه ٨٨ :
فأراد الله أن لا
يكون في نفس رسول الله صلىاللهعليهوآله شيء على أمّته ففرض عليهم المودّة في
الصفحه ٢٧٧ : حتّى
يطفأ عنه خير من البقاء في ذلك الزمان. الخبر (١).
الحادي والثلاثون رجل معمّر ذو قلاقل ، ذكر
الصفحه ١٩٨ : الأبصار فيه اثنا عشر اسما ،
ثلاثة في ظاهره وثلاثة في باطنه وثلاثة أسماء في آخره وثلاثة أسماء في طرفه
الصفحه ٨٥ : قبل الركوع والتختّم في اليمين ،
فعند ذلك قال إبراهيم : اللهمّ اجعلني من شيعة أمير المؤمنين ، قال
الصفحه ٢٤٨ : .
(٢)
غيبة النعماني : ٢٠٢ ح ٣ باب ١٢.
(٣)
في نسخة ثانية : شحناؤه.
(٤)
غيبة النعماني : ٢٠٣ ح ٤ باب ١٢.
الصفحه ٣٠٧ : ظهوره في آخر الزمان من السرداب بسر من رأى ،
كانت ولادته يوم الجمعة منتصف شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين
الصفحه ٢٣٤ : في عشرين سنة وفعل ما فعل من القتل والحبس والنهب والهدم
وغيرها من الامور الفظيعة الشنيعة ما لا يدانيه
الصفحه ٢٠٤ :
ويطاع في ظهوره ،
وهو الثالث من ولدي ، والذي بعث محمّدا بالنبوّة وخصّنا بالإمامة إنّه لو لم يبق
من
الصفحه ١٣١ : عليهالسلام وقال : إسماعيل يلد اثني عشر عظيما (٢).
البشارة الرابعة عشرة
فيه : عن كتاب
الغيبة ما هذا نصّه
الصفحه ١٣٣ : في الباب الثاني عشر في الآية الاولى ما ترجمته : إنّه ظهر في
السماء علامة وهي امرأة لبست الشمس ، وتحت