الصفحه ٣٢٢ : الله ، فأتيت به إليه من
السرداب ، فأخذه منّي وأجلسه في حجره وقبّل وجهه وتكلّم معه بلغة لا أعرفها وهو
الصفحه ٣٢٤ :
الفرع الخامس
فيمن رآه بعد أبيه في غيبته الصغرى
الأوّل
: ممّن رآه في
الغيبة الصغرى : في البحار
الصفحه ٣٣٥ : توحيدك وتراجمة وحيك وحجّتك على خلقك وخلفائك في أرضك ، الذين
اخترتهم لنفسك واصطفيتهم على عبادك وارتضيتهم
الصفحه ٣٣٩ : يثبّت به قلبي ويزيد في بصري ، فلمّا كان بعد سنين زرت قبر المصطفى صلىاللهعليهوآله ، فبينا أنا في
الصفحه ٧٤ : ذكرهم
الله في كتابه (لُدًّا) أي كفّارا (١).
الآية
الثانية والخمسون : قوله تعالى (يَعْلَمُ ما بَيْنَ
الصفحه ١٢٨ :
البرية : يئسوا
طريق الرب ووطّئوا لأجل إلهنا في البادية سبيلا مرتفعا ، فإن كلّ واد سيرتفع وكلّ
جبل
الصفحه ١٦٧ : بأشباح علي وفاطمة والحسن والحسين والأئمّة كلّهم ، حتّى
بلغ المهدي في ضحضاح من نور قيام يصلّون ، المهدي في
الصفحه ١٦٨ :
في الدمعة عن
الحسن بن مسعود ومحمد بن خليل قالا : دخلنا على سيّدنا أبي الحسن علي بن محمد
الصفحه ٢٠٩ :
زهرتان
الزهرة الأولى
في الدر النظيم عن
الجارود بن منذر العبدي وكان نصرانيا ، أسلم عام الحديبية
الصفحه ٣١٦ : عليه في لمّ الشعث وسدّ الخلل وإقامة الحدود ، وتسريب
الجيوش لفتح بلاد الكفر ، فكما أشفق على نبوّته أشفق
الصفحه ١٥٣ :
جبابرة ، ثمّ يخرج
المهدي عليهالسلام من أهل بيتي يملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا (١).
وفيه عنه
الصفحه ١٥٦ :
إذ ظهوره قبل نزول
عيسى فيكون في نزوله آخر المصدّقين بهذه الملّة ، والمهدي عليهالسلام قبله صدّق
الصفحه ١٥٩ :
الفرع الثاني
إخبار النبي والأئمّة عليهمالسلام بقيامه من طرق الخاصّة
في البحار عن رسول
الله
الصفحه ٢٢١ :
ذلك ، وعنده محمد
بن شهاب الزهري قال : ما ترى في هذا الأمر العجيب؟ فقال الزهري : أرى وأظنّ أنّ
جنّا
الصفحه ٢٧٨ :
ونلتمس فائدة ربّما وجدناها عند أحدهم ، فارتفع لنا بيت عال فقصدناه فوجدنا في
كسره شيخا جالسا قد سقطت