الصفحه ٢٥٤ : ، قال : ما لي لا أشمّ
ريح لحمه وما لي أراه صحيحا ، هبوا أنّ القميص انكشف من أسفله ، أرأيتم ما كان في
الصفحه ٢٥٨ : واستبشروا به ، ففرّج الله عنهم ممّا كانوا فيه من حيرة غيبته
، فلمّا حضرته الوفاة أوحى إلى آصف بن برخيا بأمر
الصفحه ٢٣ :
وفيه عن أبي جعفر عليهالسلام قال : إنّ اسم الله الأعظم على ثلاثة وسبعين حرفا وإنّما
كان عند آصف
الصفحه ٣٨ : وصرت أنا وصيّه المرتضى ، وصار محمّد الناطق وصرت أنا الصامت ، وإنّه لا
بدّ في كلّ عصر من الأعصار أن يكون
الصفحه ٧٥ :
إلى الروم فيقول
لهم الروم : لا ندخلنّكم حتّى تتنصروا فيعلّقون في أعناقهم الصلبان فيدخلونهم ،
فإذا
الصفحه ٣٤٥ :
الفرع السادس
في ذكر جملة من معاجزه ودلائله
الاولى
: في كشف الغمّة عن
أبي الحسن المسترق الضرير
الصفحه ٣٨١ : الهدى (١).
وفيه : عن أبي عبد
الله عليهالسلام : أقرب ما يكون العبد إلى الله عزوجل وأرضى ما يكون عنه
الصفحه ٣٩٢ : جاءوهم ،
وكانوا من جنسهم يأكلون الطعام ويمشون في الأسواق قالوا لهم : أنتم مثلنا لا نقبل
منكم حتّى
الصفحه ٨٧ : يُرِيدُ حَرْثَ
الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيا
نُؤْتِهِ مِنْها
الصفحه ١٦٠ :
وهو والله من ولدك
(١).
وفيه عن أبي عبد
الله عليهالسلام : لمّا كان من أمر الحسين بن علي ما كان
الصفحه ١٩٧ : لعلمي
، والمعدن لحكمي ، سيهلك المرتابون في جعفر ، الرادّ عليه كالرادّ عليّ ، حقّ
القول منّي لاكرمن مثوى
الصفحه ٢٨٣ :
وينام ويتغوّط
فيه.
الرابع والثلاثون : في المجمع الرائق تصنيف السيّد هبة الله الموسوي عن الصادق
الصفحه ٢٨٤ : مدينة في الدنيا وقتلت
ألف ملك من ملوكها ، يا أمير المؤمنين أنا الذي بنيت خمسين مدينة وفضضت خمسمائة
ألف
الصفحه ٢٩١ : بطون الحبالى في طلب موسى وهذا نظير موسى.
قالت حكيمة : فلم
أزل أرقبها إلى وقت طلوع الفجر وهي نائمة بين
الصفحه ٣١٤ : دمن لله على
الطاعة ، فأيّهنّ عصت الله بعدي بالخروج عليك فأطلق لها في الأزواج وأسقطها من شرف
امومة