الصفحه ٢٤ : (٢) ، ومثل السلاح فينا كمثل التابوت في بني إسرائيل ، كانت
بنو إسرائيل في أي أهل بيت وجد التابوت على أبوابهم
الصفحه ٣٧١ : بيدها وعاد إلى منزله.
قال الحاج جواد :
كنت حينئذ في الدار إذ طرق عليّ طارق معجلا بعد ثلاث أو أربع
الصفحه ٣٩٨ : وقد برد
فعليه الغسل ، وهذا الإمام في هذه الحالة لا يكون إلّا بحرارته فالعمل في ذلك على
ما هو ، ولعلّه
الصفحه ٤٠٦ : ؟
فأجاب : إن كانت
ربيت في حجره فلا يجوز وإن لم يكن ربيت في حجره وكانت أمّها في غير عياله فقد روي
أنّه جائز
الصفحه ٢٢ :
إلى الجبل انفرج
الجبل وخرجت الألواح ملفوفة كما وصفها موسى فأخذها القوم فلمّا وقعت في أيديهم
ألقي
الصفحه ٥٢ : ذاك
شيء ، قد قام عيسى بالحجّة وهو ابن ثلاث سنين (١).
وفيه عن بعض
الأصحاب قلت لأبي جعفر الثاني
الصفحه ٢٦٤ : ساعة من نهار فاحتمل حزمته فأتى القرية
فباع حطبه ، ثمّ أتى الحفرة فلم يجد النبي فيها ، وقد كان بدا للقوم
الصفحه ٤٣٦ : ................................................................. ٥
الغصن الأول
وفيه ثمرات :
الثمرة الاولى : في أنّ الأرض لا تخلو من
حجّة
الصفحه ٧ :
حبه للعلم
والعلماء وخدمة الإسلام والمسلمين.
أقوال العلماء في
حقه :
ترجم له معاصره
العلامة
الصفحه ١٨٦ : ثمّ علي بن موسى ثمّ محمّد بن علي ثمّ علي بن محمّد
ثمّ الحسن بن علي ثمّ سميّي وكنيّي حجّة الله في أرضه
الصفحه ٢٠٢ : فيه ، ففك أمير المؤمنين خاتما وعمل بما فيه ، ثمّ دفعه إلى ابنه
الحسن ففكّ خاتما وعمل بما فيه ، ثمّ
الصفحه ٣٨٥ :
وأمّا ما روي من
الأخبار من امتحان الشيعة في حال الغيبة ، وصعوبة الأمر عليهم واختيارهم للصبر
عليه
الصفحه ٤١٥ : (٣).
وفيه عن النبي صلىاللهعليهوآله لعلي : يا علي .. واعلم أنّ أعظم الناس يقينا قوم يكونون
في آخر الزمان
الصفحه ٢٢٤ : الله : إن يكن هو فلن تسلّط عليه ، وإن
لم يكن هو فلا خير لك في قتله (٢).
وفيه : انطلق رسول
الله
الصفحه ٣٤٨ : (١).
المعجزة
الرابعة : في مدينة المعاجز
: سئل محمد بن عبد الحميد البزاز ومحمد بن يحيى ومحمد بن ميمون الخراساني