الصفحه ٢٠٦ :
ومعصيتهم معصية الله عزوجل. الحديث ، إلى هنا محلّ الحاجة (١).
وفيه عن سعد بن
عبد الله دخلت على أبي محمد
الصفحه ٣١١ : ، متعصّبا لمذهب الإمامية
، راغبا عن الأمن والسلامة في انتظار التنازع والتخاصم والتعدّي إلى التباغض
والتشاتم
الصفحه ٧٠ : معشر الشيعة ما أكذبكم ،
هذه دولتكم وأنتم تقولون فيها الكذب ، لا والله ما عاش هؤلاء ولا يعيشون إلى يوم
الصفحه ٢٥٢ :
الغصن الرابع
في إمكان الغيبة وعدم استبعادها ومن اتّفقت
لهم الغيبة من الأنبياء والأوليا
الصفحه ٣٦ :
الثمرة الخامسة
في معرفة الإمام عليهالسلام
في البحار عن
محمّد بن صدقة سأل أبو ذرّ الغفاري
الصفحه ٤٠ :
بما بيّنت وفسّرت
وشرحت وأوضحت ونورت وبرهنت فهو مؤمن ممتحن امتحن الله قلبه للإيمان وشرح صدره
الصفحه ٢١١ :
الزهرة الثانية
اعلم أنّ انحصار
عدد الأئمّة في اثني عشر بوجوه :
الأوّل
: أن الإيمان
والإسلام
الصفحه ١٧٥ : عهد إلينا نبيّنا صلىاللهعليهوآله أنه يكون بعده اثنا عشر خليفة بعدد نقباء بني إسرائيل (٥).
وفيه
الصفحه ١٨٩ : ، يجمع الله له من أقاصي البلاد على عدد أهل بدر ،
ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا مع صحيفة مختومة ، فيها عدد
الصفحه ٢٣٣ : في زمانه ولم يصب بعشر
معشاره بعده ، وبعد الخلفاء الذين عدّوهم من الاثني عشر الذين قام بهم الدين وأخبر
الصفحه ١٧٧ : مضى علي فابنه الحسن فإذا مضى الحسن
فابنه الحجّة محمّد المهدي عجل الله فرجه ، فهؤلاء اثنا عشرة إلى هنا
الصفحه ١٠٠ : النبات ، اولئك أولياء
الله حقّا وخلفاؤه صدقا ، وعدّتهم عدّة الشهور وهي اثنا عشر شهرا ، وعدّتهم عدّة
نقبا
الصفحه ٢١٣ : الثاني عشر ، وكذلك المنتهي تثبت له الإمامة ولا تتعدّاه
نازلا واستقرّت في محمد بن الحسن المهدي وهو الثاني
الصفحه ١٥١ : ، والصفة الثالثة كونه يغطي وجهه عن إسرائيل ، وابن مريم كان
مختصّا بدعوتهم ، كما صرّح به في الفصل الخامس عشر
الصفحه ٢٠١ :
وأيّده على عدوّه
، وأمّا شبهه من عيسى فاختلاف من اختلف فيه حتّى قالت طائفة منهم : ما ولد ، وقالت