الصفحه ٣٥ :
والعترة الهاشمية الهادية المهدية ، أولئك هم خير البرية فهم الأئمّة الطاهرون
والعترة المعصومون والذرية
الصفحه ٥١ : : سألت أبا جعفر عليهالسلام : أكان عيسى ابن مريم حين تكلّم في المهد حجّة الله على
أهل زمانه؟ فقال : كان
الصفحه ٧٥ : (٤). وعن أبي جعفر عليهالسلام (أَنَّ الْأَرْضَ
يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ) هم أصحاب المهدي في آخر
الصفحه ٨١ : الْعَذابِ الْأَكْبَرِ) (٦) الآية ، عن أبي عبد الله عليهالسلام : الأدنى عذاب السقر والأكبر المهدي
الصفحه ٩٥ : صلبه يخرج
الله تعالى الأئمّة الراشدين ومنهم مهدي هذه الامّة. فقلت : بأبي أنت وأمّي يا
رسول الله من هذا
الصفحه ١١٦ :
وأمّا الإمامية
فيقولون : إنّه إذا ظهر المهدي عليهالسلام ونزل عيسى يرجع حينئذ محمّد
الصفحه ١٢٠ :
سيجيء إليهم ، ويهلكهم ويجزيهم بحسب أعمالهم في زمان الرجعة مع المهدي عليهالسلام ، وإلّا فلا معنى
الصفحه ١٢٥ : السمع (٣) ، ثمّ ذكر تأويل اليهود والنصارى هذا الكلام وردّه وقال :
فيكون المنصوص عليه هو المهدي
الصفحه ١٢٩ :
إلّا أن يريدوا أنّ المسيح نفس المهدي عليهالسلام ، فحينئذ يلزمهم الاعتراف بنبوّة عيسى ومحمّد
الصفحه ١٤٢ : قرص الشمس ،
فيسمعها أهل السماوات والأرضين : ألا يا أهل العالم هذا مهدي آل محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٣ : إخباره
بالمهدي الموعود ، ففي السيمان السادس والعشرين (٣) قوله في عدة باسوق بحذف الزوائد : إنّه يقرأ في
الصفحه ١٥٩ : الأسرار
والضمائر بإرادتي ، وأمدّه بملائكتي ليؤيّدوه على إنفاذ أمري وإعلان ديني ، ذلك
وليي حقّا ومهدي عبادي
الصفحه ١٦١ : واستقرّ.
وفيه عن رسول الله
صلىاللهعليهوآله : المهدي من ولدي اسمه اسمي وكنيته كنيتي ، أشبه الناس بي
الصفحه ١٦٧ : بأشباح علي وفاطمة والحسن والحسين والأئمّة كلّهم ، حتّى
بلغ المهدي في ضحضاح من نور قيام يصلّون ، المهدي في
الصفحه ١٧٣ : أوّلهم أخي وآخرهم ولدي. قيل : يا رسول الله من أخوك؟ قال : علي بن أبي طالب.
قيل : فمن ولدك؟ قال : المهدي