الصفحه ٣٦٥ : (١).
المعجزة
السابعة عشرة : في الإرشاد عن محمّد بن إبراهيم بن مهزيار : شككت عند مضي أبي محمد الحسن بن
علي
الصفحه ٣٩٣ :
والرسل عليهمالسلام ليهلك من هلك عن بيّنة ويحيي من حيّ عن بيّنة.
قال محمد بن
إبراهيم بن إسحاق
الصفحه ٤٧ :
واحد وروحنا من
أمر الله أوّلنا محمّد وأوسطنا محمّد وآخرنا محمّد وكلّنا محمّد. قال : فلمّا
سمعوا
الصفحه ٧٧ : نُورُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ) المشكاة محمّد صلىاللهعليهوآله (فِيها
الصفحه ١٢٧ :
أقول
: هذه كناية ظاهرة
في حقّ آل محمّد صلىاللهعليهوآله ، والنهر هو شريعة محمّد ، وكرسي الله
الصفحه ١٧٤ : ويعطى المال صحاحا (٣).
وفيه عن سلمان
المحمّدي : دخلت على النبي وإذا الحسين على فخذه وهو يقبّل عينيه
الصفحه ٢٠٥ : ؟ فقال : لأنّكم لا ترون شخصه
ولا يحلّ لكم ذكره باسمه. قلت : فكيف نذكره؟ قال : قولوا الحجّة من آل محمّد
الصفحه ٢٨٩ : أبي محمد ابنه المسمّى باسم رسول الله صلىاللهعليهوآله المكنّى بكنيته ، ولم يخلف أبوه ولدا ظاهرا ولا
الصفحه ٢٩٠ : حجّة بعد الرسل ، وإنّ الحيرة لا بدّ واقعة
بعد مضيّ أبي محمّد الحسنعليهالسلام.
فقلت : يا مولاتي
هل
الصفحه ٢٩١ : عليها فصاح
أبو محمد وقال : اقرئي عليها : (إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ) وقلت لها : ما حالك
الصفحه ٣٣٤ : قالت : يقول لك : إذا صلّيت على نبيّك كيف تصلّي؟ فقلت : أقول : اللهمّ صلّ
على محمّد وآل محمّد وبارك على
الصفحه ٣٣٧ : النبيّ محمّد بن عبد الله بن عبد المطّلب
ووصيّه علي ابن أبي طالب بن عبد المطّلب وهو زوج فاطمة بنت محمّد
الصفحه ٣٧٦ : محمّد في الأوّل ، وكانت توقيعات
إمام العصر تخرج على يدي عثمان بن سعيد وابنه أبي جعفر محمد ابن عثمان إلى
الصفحه ٣٩١ : رواة حديثنا فإنّهم حجّتي
عليكم وأنا حجّة الله ، وأمّا محمد بن عثمان العمري فرضياللهعنه وعن أبيه من
الصفحه ٤٠٢ : ملّة إبراهيم عليهالسلام ودين محمّد صلىاللهعليهوآله ، فإنّ بعض أصحابنا ذكر أنّه إذا قال على دين