الصفحه ٤٢٨ : الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللهِ) (١) وعن أبي عبد الله عليهالسلام : يفرح المؤمنون بنصر الله عند قيام القائم عجل
الصفحه ٦٥ :
في البحار : يعني
تكذيبه بقائم آل محمد ؛ إذ يقول له : لسنا نعرفك ولست من ولد فاطمة كما قال
المشركون
الصفحه ١٠١ :
يَسْرِ) (١) عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : قوله عزوجل (وَالْفَجْرِ) الفجر هو القائم والليالي
الصفحه ١٦٠ :
وهو والله من ولدك
(١).
وفيه عن أبي عبد
الله عليهالسلام : لمّا كان من أمر الحسين بن علي ما كان
الصفحه ٣٩٤ : من الموالي ، لعلّ الله عزوجل يتلافاهم فيرجعون إلى دين الله الحقّ ، وينتهون عمّا لا
يعلمون منتهى أمره
الصفحه ٢٧ :
قال : في آخر
دقيقة تبقى من حياة الأوّل (١).
الكافي عن أبي عبد
الله عليهالسلام قال (الَّذِينَ
الصفحه ٤٩ :
شريكين في الإمامة
، وأنّ الله عزوجل جعل النبوّة في ولد هارون ولم يجعلها في ولد موسى عليهالسلام
الصفحه ٥٧ : حجّة الله في أرضه وبقيّته في عباده ابن الحسن بن علي عليهمالسلام ، ذاك الذي يفتح الله تعالى ذكره مشارق
الصفحه ٧٧ :
يَتَساءَلُونَ) (١) عن أبي الحسن موسى عليهالسلام : إنّ الله تبارك وتعالى خلق الأرواح قبل الأجساد
الصفحه ١٠٥ :
الدجى ومفاتيح
الهدى وحبل الله المتين.
قال له : صدقت سل
عمّا بدا لك؟ قال : يا أمير المؤمنين
الصفحه ١٥٣ :
تدع الأرض شيئا من نباتها إلّا أخرجته (٢).
وفيه عن هارون
العبدي قال : أتيت أبا سعيد الخدري فقلت له
الصفحه ٢٤٢ :
وصلّى ودعا فهبط جبرئيل فقال له : إنّ الله تبارك وتعالى أجاب دعوتك فقل للشيعة
يأكلون التمر ويغرسون النوى
الصفحه ٢٥٣ :
صخرة ثمّ انصرفت
عنه ، فجعل الله عزوجل رزقه في إبهامه فجعل يمصّها ويشرب لبنا ، وجعل يشب في
اليوم
الصفحه ٣٠٣ :
المفترض الطاعة
على جميع الأنام أبو العبّاس أحمد الناصر لدين الله ، أمير المؤمنين وخليفة ربّ
الصفحه ٣١٦ :
ثمّ قال مولانا :
يا سعد وحين ادّعى خصمك أنّ رسول الله ما أخرج مع نفسه مختار هذه الامّة إلى الغار