الصفحه ٣٩٠ : والباقين منهم السلام؟ أو ما رأيتم كيف جعل الله لكم معاقل تأوون
إليها وأعلاما تهتدون بها من لدن آدم
الصفحه ٣٩ :
أَنْزَلَ
اللهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً رَسُولاً يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِ اللهِ) (١) إنّي أعطيت علم
الصفحه ٥١ : : سألت أبا جعفر عليهالسلام : أكان عيسى ابن مريم حين تكلّم في المهد حجّة الله على
أهل زمانه؟ فقال : كان
الصفحه ٨٨ :
فأراد الله أن لا
يكون في نفس رسول الله صلىاللهعليهوآله شيء على أمّته ففرض عليهم المودّة في
الصفحه ١٥٧ : الأحمر. فقام إليه جابر بن عبد الله الأنصاري فقال : يا رسول الله وللقائم
من ولدك غيبة؟ قال : إي وربّي
الصفحه ٢٢٣ : لعنها الله ، لو تركتني لأخبرتكم أهو هو ، ثمّ
قال النبي صلىاللهعليهوآله : ما ترى؟
قال : أرى حقّا
الصفحه ٢٦٣ :
بقتل كلّ مولود
ذكر من بني إسرائيل حتّى قتل نيفا وعشرين ألف مولود فحفظ الله موسى ، كذلك بنو
امية
الصفحه ٢٩٧ : أنّه قال : قال لي أخي رسول الله صلىاللهعليهوآله : من أحبّ أن يلقى الله عزوجل وهو مقبل عليه غير معرض
الصفحه ٣٨٨ : ومستودع حكمته وموضع سرّه وأيّدهم
بالدلائل ، ولو لا ذلك لكان الناس على سواء ، ولادّعى أمر الله عزوجل كلّ
الصفحه ٢٨ :
فقال لها : إنّ
الله عزوجل أوحى إليّ يأمرني أن أتّخذ وصيّا من أهلي. فقالت له امرأته
: فليكن ابني
الصفحه ٥٦ :
يبقى في المشارق
والمغارب أحد إلّا وحّد الله. قلت : جعلت فداك إنّ الخلق أكثر من ذلك؟ فقال : إنّ
الصفحه ٩٨ :
وَمَهَّدْتُ
لَهُ تَمْهِيداً ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ كَلَّا إِنَّهُ كانَ لِآياتِنا
عَنِيداً
الصفحه ١٧٨ : يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله فأنشأ يقول :
صلّى العلي ذو العلى
عليك يا خير
الصفحه ٣٣٧ :
هذه كنيته؟ قالوا
: عبد الله بن عثمان ، ونسبوه إلى قريش. قلت : فانسبوا لي محمّدا ، وهل لمحمّد
قرابة
الصفحه ٣٩٥ :
الحلاج ومحمد بن علي الشلمغاني المعروف بابن أبي العزاقري لعنهم الله ، فخرج
التوقيع بلعنهم والبراءة منهم