الصفحه ١٨٠ : ء (١) ، فذكر في ذلك الكتاب ثلاثة عشر رجلا من ولد إسماعيل ، هم
خير خلق الله وأحبّ من خلق الله إلى الله ، وأن
الصفحه ٤٥ : ردّ على الله جل اسمه وكفر بأنبيائه ورسله. يا جابر من عرف الله تعالى
بهذه الصفات فقد أثبت التوحيد لأنّ
الصفحه ٥٠ : فليس ملك يملك إلّا وهو مكتوب باسمه واسم أبيه فما وجدت لولد الحسن فيه شيئا
(١).
وفيه عن محمد بن
يعقوب
الصفحه ٣١٤ :
سبيلهنّ؟ قلت :
فأخبرني يا ابن مولاي عن معنى الطلاق الذي فوض رسول الله صلىاللهعليهوآله حكمه إلى
الصفحه ٨٢ : عليهالسلام : النعمة الظاهرة الإمام الظاهر والباطنة الإمام الغائب.
قال : فقلت له : فيكون في الأئمّة من يغيب
الصفحه ٢٤ : الطست الذي كان موسى يقرب بها القربان ، وإنّ
عندي الاسم الذي كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا وضعه
الصفحه ٢٠١ :
طائفة : مات وقالت طائفة قتل وصلب. وأمّا شبهه من جدّه المصطفى فخروجه بالسيف وقتل
أعداء الله وأعداء رسوله
الصفحه ٣٥٨ : مكتوبا عليها
: لا إله إلّا الله محمّد رسول الله أبو بكر وعثمان وعمر وعلي خلفاء رسول الله ،
فتأمّل الوالي
الصفحه ١٧٧ :
له ، والإنسان
واحد ثنائي المعنى مركّب من روح وبدن. قال : صدقت ، فأخبرني عن وصيّك من هو ، فما
من
الصفحه ٣٣٩ : وكيف كنت؟ فقلت
: أحمد الله وأذمّك. فقال : لا تفعل فإنّي امرت بما خاطبتك ، به وقد أدركت خيرا
كثيرا فطب
الصفحه ١٠٤ :
الفاكهة
الاولى : قد ذكر ذيل آية
النور تأويل قوله تعالى (يَهْدِي اللهُ
لِنُورِهِ مَنْ يَشا
الصفحه ١٧٣ :
يحفظ الله الأرض
أن تميد بأهلها (١).
وفيه عن أخطب
الخطباء ، خطيب خوارزم موفق بن أحمد المكي من
الصفحه ٢٩٩ : علي بن أبي طالب سيّد الأولياء ، قال : أخبرنا
سيّد الأنبياء محمّد بن عبد الله صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ٣١٥ : الحسين عليهالسلام تدمع عيني وتثور زفرتي؟ فأنبأه الله تعالى عن قصّته وقال (كهيعص) فالكاف اسم كربلا
الصفحه ١١٣ : حصاة
بيضاء مكتوبا عليها اسم لا يعرفه إلّا من يناله ، واكتب إلى ملك كنيسة تياتيرا هذا
ما تقول : أين الله