الصفحه ١٦١ : واستقرّ.
وفيه عن رسول الله
صلىاللهعليهوآله : المهدي من ولدي اسمه اسمي وكنيته كنيتي ، أشبه الناس بي
الصفحه ٢٥٧ : الله عليه الزبور
وليّن له الحديد وأمر الجبال والطير أن تسبّح معه ، وأعطاه صوتا لم يسمع بمثله
حسنا وأقام
الصفحه ٩٢ : بن
فلان باسمه واسم أبيه ، وذلك قول الله عزوجل في كتابه (وَالطُّورِ وَكِتابٍ
مَسْطُورٍ فِي رَقٍّ
الصفحه ١٢١ : بالأجسام إذا ظهر المهدي عليهالسلام.
قوله : لا أمحو
اسمه ، ترغيب آخر لهم في اتباع شريعته حيث قال : إنّه
الصفحه ٢٠٨ : ، مسئول غير سائل ، عالم غير جاهل ، كريم غير لئيم
، كرّار غير فرّار ، لا تأخذه في الله لومة لائم ، يقبضه
الصفحه ٢٨٨ :
كان تأخّري عنك
إلّا لشركك ، فقد أسلمت وأنا زائرك في كلّ ليلة إلى أن يجمع الله شملنا في العيان
الصفحه ١١١ :
قيدار ، وقد فضل
الله تعالى ذكرا لقيدار وبيان شرفه في الفصل الثاني والأربعين من كتاب الشعيا في
طي
الصفحه ٤٢٢ : .
الرابعة
: له بيت حمل يشتعل
السراج فيه من يوم تولّده إلى يوم خروجه.
الخامسة
: ليس لأحد أن يجمع
اسم النبي
الصفحه ١٣١ :
شعبا عظيمة لامّة
عظيمة ، وأشباه ذلك كثيرة في كتب الله تعالى ، انتهى (١). وعن الشيخ زين الدين علي
الصفحه ٣٦٨ : عليهالسلام ، ورد رجل من أهل مصر بمال إلى مكّة لصاحب الأمر عجل الله
فرجه فاختلف عليه وقال بعض الناس : إنّ أبا
الصفحه ١٣٧ : ساعة فيظهر وجهه وبهاؤه بحيث يعرفه الناس وينادي أن بعث الله باقيا يعني
الصاحب لهلاك الظلمة (١). وفي
الصفحه ١٣٤ : الكتاب
المذكور حيث يقول الله سبحانه إغضابا لتلك البلدة ما حاصله وترجمته : إنّه يهجم
بهم سامراء لأنّ أهلها
الصفحه ١٤٦ : وقنفذ من رؤساء الاهرمن ، ويكون اسمه ومذهبه برهان القاطع فيحضر عنده
البشر والسروش والاسمان ، والمراد بهم
الصفحه ٢٢٤ : اسم ابن صياد ـ هذا محمد ، فثار ابن صياد فقال رسول الله : لو تركته
بين ، فقام رسول الله في الناس فأثنى
الصفحه ١٨٩ :
عزوجل معه ونجّاه من النار ولو وجبت عليه.
وإنّ الله تعالى
ركّب في صلبه نطفة زكية طيّبة طاهرة