الصفحه ٢١٨ : آتَيْنا داوُدَ وَسُلَيْمانَ
عِلْماً) (٢).
قال بعض المفسّرين
: ذلك هو الاسم الأعظم تركّب من الحروف
الصفحه ١٤٧ : ، راكب على حمار له ، يدّعي الألوهية ويكون معه ذو حياء
وهو عيسى أو اسكندر بن دارا وهو ذو القرنين ، ويفتح
الصفحه ٤٣٢ : السياري في آية (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ) (٢) أنّ المراد بالفتح فتح قائم آل محمّد. السابعة ومائة
الصفحه ٣٤ :
عين المقالة
ومنتهى الدلالة ومحكم الرسالة ونور الجلالة وجنب الله ووديعته وموضع خلفاء النبي
الكريم
الصفحه ٣٧ :
فضلنا ما شئتم
فإنّكم لم تبلغوا كنه ما فينا ولا نهايته ، فإنّ الله عزوجل قد أعطانا أكبر وأعظم ممّا
الصفحه ٤٤ :
فقفوا عند أمرنا
ونهينا ولا تردوا كلّ ما ورد عليكم منّا فإنّا أكبر وأجلّ وأعظم وأرفع من جميع ما
يرد
الصفحه ٢٦ :
على دين آبائي ،
والله لا يجمعني الله وإيّاهم يوم القيامة إلّا وهو ساخط عليهم. قال : قلت:وعندنا
قوم
الصفحه ١٧٠ : : هلكت وأهلكت أما سمعت أنا وأنت أبا جعفر وهو يقول :
من مات وليس له إمام مات ميتة جاهلية. قلت : بلى لعمري
الصفحه ٢٠ : الرجل عند ذلك ولم يراجعه (٢).
في البحار عنه عليهالسلام : إنّ الله أكرم وأحكم وأجمل وأعظم وأعدل من أن
الصفحه ٤١ :
واطّلع على سرّ من
أسرار الله ومكنون خزائنه (١).
وفيه عن جابر بن
يزيد الجعفي ، قال : لما أفضيت
الصفحه ٢٢٥ :
قيس اخت الضحّاك
بن قيس وكانت من المهاجرات الاول فقال : حدّثيني حديثا سمعته عن رسول الله لا يسند
الصفحه ٤١٤ : عن
النبي صلىاللهعليهوآله : أفضل أعمال أمّتي انتظار فرج الله عزوجل (١).
وفيه عنه
الصفحه ٤٢ : وظهر الفسق والفجور وكثر الزنا والربا وشرب الخمر
واللواط ، والله لينزلن بنا ما هو أشدّ من ذلك وأعظم أو
الصفحه ٢٣٢ : لَعَنَهُمُ اللهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمى أَبْصارَهُمْ) (٦) فهل يكون فساد أعظم من القتل (٧)؟
وعن ابن حنظلة
الصفحه ٤١٥ : هو الحجّة ، وتصديق ذلك قول
الله عزوجل : (وَجَعَلْنَا ابْنَ
مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً) (٢) يعني حجّة