الصفحه ٢٥٩ : فقام في الناس
خطيبا فحمد الله وأثنى عليه وذكّرهم بأيّام الله عزوجل ، وأخبرهم أنّ محن الصالحين
إنّما
الصفحه ٢٦٢ : مِنَ الْمُنْظَرِينَ
إِلى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ) (٢).
وأمّا
بقاء المهدي عجل الله فرجه
فقد جا
الصفحه ٢٩٠ : يوم القيامة. ولا بدّ للامّة من حيرة يرتاب فيها المبطلون ويخلص فيها
المحقّقون لئلّا يكون للناس على الله
الصفحه ٣١٧ : : فحمدنا الله جل ذكره على ذلك ،
وجعلنا نختلف بعد ذلك إلى منزل مولانا أيّاما فلا نرى الغلام بين يديه فلمّا
الصفحه ٣٤٢ :
يديك المسرف وأنت
القائل : (لا تَقْنَطُوا مِنْ
رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ
الصفحه ٣٥٤ :
يديه إلى خلف وجعل يقول : يا محمد يا علي يا حسن يا حسين يا مواليّ كونوا شفعائي
إلى الله عزوجل وقالها
الصفحه ٣٧٦ : محمد وأبيه عثمان
بأمر القائم عليهالسلام ، وخرج التوقيع إليه في التعزية بأبيه رضى الله عنه ، وفي
فصل من
الصفحه ٣٨٠ : عبد الله بن الفضل الهاشمي عن الصادق عليهالسلام : إنّ لصاحب هذا الأمر غيبة لا بدّ منها ، يرتاب فيها كل
الصفحه ٣٨١ : الهدى (١).
وفيه : عن أبي عبد
الله عليهالسلام : أقرب ما يكون العبد إلى الله عزوجل وأرضى ما يكون عنه
الصفحه ٣٨٣ :
مخالفيه في الأول؟
قال : لآية في كتاب الله عزوجل (لَوْ تَزَيَّلُوا
لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٣٩٩ : (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) وروي أنّ من قرأ في فرائضه الهمزة اعطي من الدنيا ، فهل
يجوز أن يقرأ الهمزة ويدع
الصفحه ٤١١ : حوبة ، والله يلهمكم الرشد ويلطف لكم في التوفيق برحمته.
التوقيع باليد
العليا على صاحبها السلام : هذا
الصفحه ٤٢٧ : .
السابعة عشرة : ايستاده ، وهذا عندهم أيضا عن كتاب شامكونى. الثامنة عشرة : بقيّة
الله ، عن أبي عبد الله
الصفحه ١٠ :
هذه النسخة الموسومة بالشجرة المباركة
المشتهرة بإلزام الناصب في إثبات
الحجّة الغائب عجّل الله
الصفحه ١٨ : أن نزداد لأنفدنا. قال : قلت : تزدادون شيئا
لا يعلمه رسول الله. قال : أما إنّه إذا كان ذلك عرض على