الصفحه ١٦٥ :
فقال له وزير كان
معه : أتدري ما أخبرك به الرضا عليهالسلام؟ قال : لا. قال : إنّه أخبرك أن ملككم يا
الصفحه ١٦٨ : فتعاديكم. وسألناه عن معنى الحديث
فقال عليهالسلام : له معنيان : ظاهر وباطن ، فالظاهر أن السبت لنا والأحد
الصفحه ١٧٦ : حسبا وأكرمهم عند الله ، وكانت علومهم عن آبائهم
متصلا بجدّهم صلوات الله عليه وعليهم وبالوراثة واللدنية
الصفحه ١٨٥ : أعلام الورى
أنّ رسول الله يقول : إنّي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ثمّ علي أولى بالمؤمنين من
أنفسهم ، فإذا
الصفحه ٢٠٢ :
جورا وظلما (١).
وفي الكافي عن أبي
عبد الله عليهالسلام : إنّ الله عزوجل أنزل على نبيّه كتابا قبل
الصفحه ٢٤٣ : عليهالسلام : والله لتكسّرن تكسّر الزجاج ، وإنّ الزجاج ليعاد فيعود
كما كان ، والله لتكسّرن تكسّر الفخار فإنّ
الصفحه ٣٤٨ :
فقال عجل الله
فرجه : يا عيسى ما كان لك أن تراني لو لا المكذّبون القائلون : بأين هو؟ ومتى كان؟
وأين
الصفحه ٣٥٢ : حوائجه ، فلمّا طال جلوسه وعليه بؤس كثير
قلت له : ما حاجتك؟ قال : أحتاج منك إلى خلوة فأمرت الخازن أن يهيّئ
الصفحه ٣٨٧ : عبد الله عن أحمد بن إسحاق بن سعد الأشعري رحمهالله : أنّه جاء بعض أصحابنا يعلمه أنّ جعفر بن علي كتب
الصفحه ٤١٢ : والله موفّقك لذلك برحمته ، فلتكن حرسك الله
بعينه التي لا تنام ، أن تقابل بذلك فتنة تسبل نفوس قوم حرشت
الصفحه ٤١٧ : يخلق الله آباءهم ولا أجدادهم بعد. فقال الرجل : وكيف يشهدنا قوم لم
يخلقوا؟ قال : بلى قوم يكونون في آخر
الصفحه ١٢ : لا تخلو من حجّة
قال الله تعالى في
سورة الرعد (إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ
الصفحه ١٧ : علم من علم علي بن الحسين عليهماالسلام أعلم بذلك تلك الامور العظام. قال : فقلت : لا والله لا
أعلم
الصفحه ١٩ :
من سمعه منه فقال
: علمت ذلك من كتاب الله إنّ الله عزوجل يقول «فيه تبيان كلّ شيء» (١).
وفي البحار
الصفحه ٤٦ :
من أمر خصّه الله
تعالى بمحمّد وأوصيائه عليهمالسلام. قال : نعم اقرأ هذه الآية (وَكَذلِكَ