الصفحه ٩٩ :
وقوله تعالى (وَما يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا
هُوَ) فجنود ربّك هم الشيعة وهم شهداء الله في
الصفحه ١٨٨ :
عنده موسى. فقال
له أبي يا رسول الله كأنّهم يتواصفون ويتناسلون ويتوارثون ويصف بعضهم بعضا، قال
الصفحه ١٩٢ : أعلام الورى :
سئل أمير المؤمنين عن معنى قول رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنّي مخلف فيكم الثقلين كتاب
الصفحه ٢٠٠ :
على قتله إن ظفر
به طمعا في ميراث أبيه حتّى يأخذه بغير حقّه.
فقال أبو خالد :
فقلت له : يا ابن
الصفحه ٢٤٥ :
موفقا لا يثبت
عليه إلّا مؤمن قد أخذ الله ميثاقه في الذرّ الأوّل. فهل يدلّ هذا إلّا على أنّ
الناس
الصفحه ٢٤٧ : مع
العشرات أو المئات أو الالوف ، ويمكن أن يكون المراد هذا القدر محتوما ، وربّما
يزيده الله تعالى
الصفحه ٢٥٨ :
بذلك فرحا شديدا
وقالت له : إنّي أريد أن تدعو والديّ حتّى يعلما أنّك قد كسبت ، فدعاهما فأكلا معه
الصفحه ٢٧٩ : : كان
والدي لا يعيش له ولد ويحب أن يكون له عاقبة ، فولدت له على كبر ففرح بي وابتهج
بمولدي ثمّ قضى ولي
الصفحه ٣٥٩ :
ولما ذا خرجت إلى
هذه البرية؟ فقال له : أيّها الرجل دعني فإنّي خرجت لأمر عظيم وخطب جسيم لا أذكره
الصفحه ٤١٠ : التوقيعات : وفيه
ورد من الناحية المقدّسة حرسها الله ورعاها في أيّام بقيت من صفر سنة عشرة
وأربعمائة على الشيخ
الصفحه ٤٣ :
الظالمين والله لو حرّكت الخيط أدنى تحريكة لهلكوا أجمعين وجعلوا أعلاها أسفلها
ولم يبق دار ولا قصر ولكن أمرني
الصفحه ٧٣ : السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ
شَرٌّ مَكاناً وَأَضْعَفُ جُنْداً) (٨) عن أبي بصير عن أبي عبد الله
الصفحه ٨٤ :
شرار خلق الله.
فكتب : ويحكم أما تقرءون ما قال الله (وَجَعَلْنا
بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى
الصفحه ٩٠ :
مُنْذِرِينَ فِيها يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ) (٣) عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهماالسلام : الليلة
الصفحه ٩٤ :
مَوْتِها) قال : ليس يحييها بالقطر ولكن يبعث الله عزوجل رجالا فيحيون العدل فتحيى الأرض لإحياء العدل