الصفحه ١٠١ : وَضُحاها).
قال : الشمس رسول
الله أوضح للناس دينهم. قلت : (وَالْقَمَرِ إِذا
تَلاها) قال : ذاك أمير
الصفحه ١٦٢ : ولد الحسين عليهالسلام ، فقال علي عليهالسلام : يا رسول الله : ما أصابنا خير قط من الله إلّا على يدك
الصفحه ١٧٨ : يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله فأنشأ يقول :
صلّى العلي ذو العلى
عليك يا خير
الصفحه ١٨٦ : على
القول بإمامته إلّا من امتحن الله قلبه للإيمان.
قال جابر : فقلت :
يا رسول الله فهل يقع لشيعته
الصفحه ١٩٦ : فأعلمته ، فقال : يا أبا محمّد أتعرفه؟ فقلت : الله ورسوله
وأمير المؤمنين أعلم ، فقال : هو الخضر (١).
في
الصفحه ١٩٩ : إن كنتم صادقين ،
أما إن الصابر في غيبته على الأذى والتكذيب بمنزلة المجاهد بالسيف بين يدي رسول
الله
الصفحه ٢٠٠ : رسول الله وإنّ ذلك لكائن؟ فقال : إي وربّي إنّ ذلك لمكتوب عندنا
في الصحيفة التي فيها ذكر المحن التي تجري
الصفحه ٢٠١ :
طائفة : مات وقالت طائفة قتل وصلب. وأمّا شبهه من جدّه المصطفى فخروجه بالسيف وقتل
أعداء الله وأعداء رسوله
الصفحه ٢٢٢ : الدوام والاتصال.
في الدمعة الساكبة
عن مشكاة المصابيح عن أبي بكرة : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢٣ :
وباطلا وأرى عرشا على الماء ، فقال : اشهد أن لا إله إلّا الله وأني رسول الله ،
فقال : بل تشهد أن لا إله
الصفحه ٢٩٥ : يلي ذلك الخليفة ، وهو من عترة رسول الله صلىاللهعليهوآله من ولد فاطمة عليهاالسلام ، جدّه الحسين ابن
الصفحه ٣١٦ :
ثمّ قال مولانا :
يا سعد وحين ادّعى خصمك أنّ رسول الله ما أخرج مع نفسه مختار هذه الامّة إلى الغار
الصفحه ٢٢ : في قلوبهم أن لا ينظروا إليها وهابوها حتّى يأتوا بها إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله وأنزل الله
الصفحه ٢٥ :
هذه فالنبوّة ليس لك فيها نصيب وأمّا هذه فالعلم ثمّ فلقها رسول الله بنصفين
فأعطاه نصفها وأخذ رسول الله
الصفحه ٢٧ : أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ
مِنْكُمْ) (٦) إيّانا عنى خاصّة ، أمر جميع المؤمنين