الصفحه ٣١٧ :
أشباههما من
الناكثين. قال : ثمّ قام مولانا الحسن بن علي الهادي عليهالسلام إلى الصلاة مع الغلام
الصفحه ٣١٩ : رسول الله فمن الإمام والخليفة بعدك؟ فنهض عليهالسلام فدخل البيت ثمّ خرج وعلى عاتقه غلام كأنّ وجهه القمر
الصفحه ٣٢٧ : ؟ قلنا : لا. قال : كان يقول : يا كريم مسكينك بفنائك ، يا كريم فقيرك زائرك ،
حقيرك ببابك يا كريم. ثمّ
الصفحه ٣٣٧ : بعده وأنّ الأمر من بعده إلى وصيّه وخليفته من بعده ، ثمّ إلى
الوصي ، لا يزال أمر الله جاريا في أعقابهم
الصفحه ٣٤٢ : جَمِيعاً) (١) ثمّ نظر يمينا وشمالا بعد هذا الدعاء فقال : أتدرون ما كان
أمير المؤمنين عليهالسلام يقول في
الصفحه ٣٥٦ : ،
ثمّ أخرج إليّ تلك السبيكة التي كانت ضاعت منّي بأمويه فنظرت إليها وعرفتها.
فقال الحسين بن
علي المزبور
الصفحه ١٧ : ، ثمّ قلت الآية تخبرني بها يا بن رسول الله. قال : هو والله قول الله (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
الصفحه ٤١ : ، فضربوه ثمّ حبسوه ثمّ بعد ذلك قتلوه.
فلمّا سمع الإمام صلوات الله عليه ذلك منّي نظر إلى السماء فقال
الصفحه ٥٩ :
مضى من الألف السابع مائة سنة وثلاث سنين ، ثمّ قال : وتبيانه في كتاب الله في
الحروف المقطعة إذا عددتها
الصفحه ٦٢ : : يا اسامة. وساق
الحديث إلى أن قال : ثمّ بكى رسول الله صلىاللهعليهوآله حتّى علا بكاؤه واشتد نحيبه
الصفحه ٦٤ : عَنْهُمْ
إِصْرَهُمْ) والإصر الذنوب ثمّ نسبهم فقال (فَالَّذِينَ آمَنُوا) يعني بالإمام (وَعَزَّرُوهُ
الصفحه ٧١ : لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ
وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيراً ثُمَّ رَدَدْنا لَكُمُ الْكَرَّةَ
الصفحه ١١٩ : ، فإنّ ذلك من مقدّسي النصارى رحمهالله. ثمّ قال : إن تركت هذين الأمرين وسلكت في سبيل الرشاد
الذي أمرتك
الصفحه ١٥٨ :
ثمّ يقتل الخنازير
ويكسر الصليب ويخرّب البيع والكنائس ويقتل النصارى إلّا من آمن به (١). وبرواية
الصفحه ١٦٥ : سلّط الله عليكم رجلا منّا فأفناكم عن آخركم. قال له : صدقت. ثمّ قال لي يا
أبا الصلت علّمني الكلام الذي