الصفحه ١٠٥ : أخبرني عن قول الله تعالى (إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ
الْقَدْرِ) (١) قال عليهالسلام : نعم يا بيهس
الصفحه ١٠٧ : : من النور ومن العلم.
قال : أخبرني عن
قوله تعالى (فَفَتَحْنا أَبْوابَ
السَّماءِ بِماءٍ مُنْهَمِرٍ
الصفحه ١٠٨ : الله تعالى وأمّتك أكرم الامم على الله
تعالى فطوبى لك يا محمّد.
قال : أخبرني عن
قول الله تعالى
الصفحه ١١٦ : ،
واستدلّوا بآيات كثيرة منها قوله تعالى : (إِنَّا لَنَنْصُرُ
رُسُلَنا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ
الصفحه ١٢٣ :
الثاني في الآية
الاولى من يوحنا ، وليس بشيء ، لأنّ قوله : ربّ الجنود لا يتناول عيسى ابن مريم
لأنّه
الصفحه ١٤٠ : موقدة ، أن المخالف والطاغي عن إطاعته يبتلى بالنار الموقدة
من ضربه بين أيديه أو ورائه. ومن قوله : بين
الصفحه ١٤٢ :
وذلك لعصيانهم
بالصاحب.
ثمّ قوله : لا
ينجيهم ذهبهم وفضّتهم يوم غضب الصاحب ، واتّفقوا على أن
الصفحه ١٤٣ : إخباره
بالمهدي الموعود ، ففي السيمان السادس والعشرين (٣) قوله في عدة باسوق بحذف الزوائد : إنّه يقرأ في
الصفحه ١٤٤ : ، فنحن السبب في استتارك. إلى قوله في السيمان السابع
والعشرون في الباسوق السابع والعشرون في خطاب شعيا
الصفحه ١٤٧ :
قوله تعالى مخاطبا
لنبيّه عليهالسلام (يس) ، وظهوره إنّما هو في الدنيا ويكون عمره بقدر عمر سبعة
الصفحه ١٦٧ :
الواجبة لأوليائي والمنتقم من أعدائي(١).
الآية
الثالثة : في سورة الأنفال
قوله تعالى (وَأُولُوا
الصفحه ١٩٧ : لعلمي
، والمعدن لحكمي ، سيهلك المرتابون في جعفر ، الرادّ عليه كالرادّ عليّ ، حقّ
القول منّي لاكرمن مثوى
الصفحه ٢١٦ : الكافي : أمّا قوله : «علمنا غابر» فإنّه أشار به إلى العلم بما مضى من
القرون والأنبياء ، وكلّما كان من
الصفحه ٢٢٩ : بما في بعض الطرق من قوله : ويعمل بالهدى ودين الحق ، فلا بدّ من
تقييدها أيضا بقوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٤٥ : الروايات من قول الصادقين عليهمالسلام فصدقها وعمل بها ، وتقدّم علمه بما يأتي من أمر الله
وتدبيره فارتقبه